الصفحه ٤٨ :
__________________
(١) لم نهتد إلى
القائل ، والبيت في اللسان (عبد).
الصفحه ٤٩ : : جماعة
العَبِيد الذين ولدوا في العُبُودَة
، تَعْبِيدَة ابن تَعْبِيدَة ، أي: في العُبُودَة إلى آبائه
الصفحه ٥٠ : الزخرف ٨١.
(٧) لم نهتد إلى
القائل ، ولم تفدنا المراجع في القول شيئا.
(٨) ديوانه. ق ٤ ب ٢٩
ص ١٢٣
الصفحه ٥٣ : ..
(٢٠) سورة هود ٩٥.
(٢١) لم نهتد إلى
القائل ، ولم تفدنا المراجع شيئا عن القول.
الصفحه ٦٢ : ).
ويقال : المَعَدَّان من الفرس ما بين كتفيه إلى مؤخر متنيه. قال ابن أحمر (١٩) :
وإما زال سرج عن
الصفحه ٦٣ : المراجع التي بين أيدينا.
(٢٣) لم نهتد إلى
القائل. والأول في المحكم ٢ / ٣٢ وفي اللسان (دمع) بلا عزو أيضا
الصفحه ٦٦ : إذا
عَتَرَ عَتِيرَته دمى نفسه ونصبه إلى جنب الصنم فوق شرف من الأرض ليعلم أنه ذبح لذلك.
وعِتْرَة
الصفحه ٦٩ : .
ورجل عُتُلٌ أي : أَكول منوع.
والعَتْل : أن تأخذ بتلبيب رجل فَتَعْتِله
، أي : تجره إليك
، وتذهب به إلى
الصفحه ٧١ :
والتَّلْعَة : أرض مرتفعة غليظة ، وربما كانت مع غلظها عريضة يتردد
فيها السيل ثم يدفع منها إلى تَلْعَة أسفل منها
الصفحه ٧٢ :
: وصفك الشيء بما
فيه. ويقال : النَّعْتُ
وصف الشيء بما فيه
إلى الحسن مذهبه ، إلا أن يتكلف متكلف ، فيقول
الصفحه ٧٣ : خوافيها» ومعهما بيتان آخران في التاج (طرق) نسبا
في كتاب الطير لأبي حاتم إلى الفضل بن عبد الرحمن الهاشمي أو
الصفحه ٨٠ : ) :
يرقى الدسيع إلى
هاد له بَتِعٍ
في جؤجؤ كمداك
الطيب مخضوب
أي : شديد موصول.
وقال
الصفحه ٩٦ : : الفزع ، وهو الاسم. وانْذَعَرَ القوم تفرقوا.
ذرع :
الذِّرَاع
من طرف المرفق إلى
طرف الإصبع الوسطى
الصفحه ١٠٤ :
٢ / ٣٢٣ وفي المحكم ٢ / ٦٢ غير معزو. وفي اللسان (عذم) و (عفهم) ونسب إلى (غيلان).
في (س) : من جراه
الصفحه ١٠٩ : (٦)].
__________________
(٢) البيت في التهذيب
٢ / ٣٢٩ ، واللسان (ثعل) غير معزو أيضا.
(٣) هذا القول إلى
آخره مثبت في (ص) و (ط) بعد