الصفحه ٢٠٨ : ما أرادوا. والتَّعَاطي
: تناول ما لا
يحق.
تَعَاطَى
فلان : ظلمك ، قال
الله عزوجل : فَتَعاطى
الصفحه ٢٠٩ :
ويقال : بل تَعَاطِيهِ جرأتُهُ ، كما تقول : تَعَاطَى
أمرا لا ينبغي له
.. والتَّعَاطِي أيضا في القبل
الصفحه ٢١٠ : يهريق.
والتَّطَوُّع : ما تبرعت به مما لا يلزمك فريضته. والمُطَّوِّعَة بكسر الواو وتثقيل الحرفين
الصفحه ٢١٧ :
عَوْدَة ثم عَوْدَة حتى لا يبقى منكم أحد. وتقول : عادَ فلان علينا معروفه إذا أحسن ثم زاد قال (١٣
الصفحه ٢١٩ : ) :
لا بد من صنعا
وإن طال السفر
وإن تحنى كل
عَوْد وانعقر
والعَوْد : الطريق القديم
الصفحه ٢٢٣ : صوان ، أي
في موضع لا تصل إليه ريح ، ولا غبار.
والمِيدَع : ثوب يجعل وقاية لغيره ، ويوصف به الثوب
الصفحه ٢٢٥ : : عليك بالمودوع من غير أن تجعل له فعلا ولا فاعلا على جهة لفظه ، إنما هو
كقولك : المعسور والميسور ، لا
الصفحه ٢٢٨ : أمثالهم
المعروفة : لا
تَعِظِينِي وتَعَظْعَظِي ، أي : اتَّعِظِي
أنتِ ودَعِي مَوْعِظَتِي.
الصفحه ٢٢٩ : . ويقال
: العِذْي : الزرع الذي لا يسقى إلا من المطر لبعده من المياه ،
الواحدة ، : عَذَاة. ويقال : العِذْي
الصفحه ٢٣٠ :
مشياع لا يستطيع
كتمان شيء وقوم مَذَايِيع
، وأذعت به ، الباء دخيل ،! معناه : أَذَعْتُه.
الصفحه ٢٣٣ : .
والعَراء : الأرض الفضاء التي لا يستتر فيها بشيء ، ويجمع : أَعْراء ، وثلاثة
أَعْرِيَة والعرب تذكره
فتقول
الصفحه ٢٣٦ : ) :
وصحاح العيون يدعون عُورا
ويقال : انظر إلى
عينه العَوْراء ، ولا يقال : العمياء ، لأن العَوَرَ لا يكون
الصفحه ٢٣٩ : دينارا.
والعِيَار والمِعْيَار لا يقال إلا في الكيل والوزن.
وتَعَاوَرَ القوم فلانا
فَاعْتَوَرُوه ضربا
الصفحه ٢٤٣ : . قال (٣٥) :
وقال الذي يرجو
العلالة وَرِّعُوا
عن الماء لا
يطرق وهن طوارقه
الصفحه ٢٥٧ :
وعن :
الوَعْنَة : جمعها : الوِعَان
، بياض تراه على
الأرض تعلم به أنه وادي النمل ، لا ينبت شيئا