الصفحه ٥٨ : الأمور ،
إذا حزبهم أمر فزعوا إليه وإلى رأيه.
والعَمِيد : المعمود الذي لا يستطيع الجلوس من مرضه حتى
الصفحه ٦١ :
إني أرى المعد
عليها أجودا
قال هذا ساق يسقي
إبله فاستعان بجاريته إذ لا أعوان له يقول : امعدْ
الصفحه ٦٧ : بسيل أَتْرَعا
أي : ملأ الأرض
ملء شديدا.
وقال بعضهم : لا
أقول تَرِعَ الإناء في موضع الامتلاء ، ولكن
الصفحه ٧١ :
فوردن والعيوق
مقعد رابىء
الضرباء فوق
النظم لا يَتَتَلَّع
ويقال
الصفحه ٧٤ : العربية. وقال ابن
القرية : لا يعرف العربية هؤلاء الجراجمة الطمطمانيون الذين يَلْفتُونها لَفْتاً
الصفحه ٧٩ :
مِنَ الْغاوِينَ)(١٧).
والتَّتابُع ما بين الأشياء إذا فعل هذا على إثر هذا لا مهلة بينهما كتَتَابُع
الصفحه ٨٢ :
والعُتْم : الزيتون يشبه البري لا يحمل شيئا.
عمت :
العَمْتُ
: أن تَعْمِتَ الصوف فتلف بعضه على بعض
الصفحه ٨٣ : التَّمَتُّع. ويلزم لذلك (٣٧) دم لا يجزيه غيره.
__________________
(٣٣) في س : عن.
(٣٤) لم نقف على
القائل
الصفحه ٨٦ : ،
فهي أقل ما تركب تغمز صدرها ، ثم يستمر يقول : لما رأى الناس ، وعلم أنه لا سبيل
له إليها حمل نفسه على
الصفحه ٩١ : البيت كما في
المحكم ٢ / ٥٢ واللسان (عظم) : «وإلا فإني لا إخالك ناجيا» والبيت غيرمنسوب.
الصفحه ٩٣ :
وعَذِير الرجل ما يروم ويحاول مما
يُعْذَر عليه إذا فعله.
قال العجاج (٢) :
جاري لا تستنكري عَذِيرِي
ثم
الصفحه ١٠١ : فيه الذُّعَاف.
قال رزاح :
وكنا نمنع
الأقوام طرا
ونسقيهم ذُعَافا
لا كميتا
الصفحه ١٠٤ : .
والمَذَّاع : الكذاب يكذب لا وفاء له. ولا يحفظ أحدا بالغيب.
__________________
(١) الرجز في التهذيب
الصفحه ١٠٩ : بشيء ، والكعل : كسرة تمر يابس لا يكاد أحد يكسره ولا يأكله وأصله تشبيه
بتلك الدويبة فاعلم.
عثل
الصفحه ١١١ : عَبَثاً فهو عابِث بما لا يعنيه ، وليس من باله ، أي : لاعب. وعَبَثْتُ الأقط
أَعْبِثُهُ عَبْثاً فأنا عابِث