الصفحه ١٤ : بمنزلة الوطن
للناس.
وقيل : أَعْطان الإبل لا تكون إلا على الماء ، فأما مباركها في البرية فهي
المأوى
الصفحه ٢١ :
... بنوافذ
كنوافذ العُبُطِ
التي لا ترقع (٣)
واحد العُبُط
الصفحه ٢٤ : تثنه الأَطْبَاعُ دوني ولا الجدر
__________________
(١٥) س : أقررتهم. ط
: مطموسة لا تقرأ.
(١٦) لم
الصفحه ٢٦ : .
(٤) (الحطيئة).
ديوانه ق ٧١ ب ١٣ ص ٢٨٤. وصدر البيت :
دع المكارم لا ترحل
لغينها
(٥) سورة البقرة ٢٤٩
الصفحه ٢٧ : التعجب ، لأنهم لا يقولون : نعم ولا بؤس والباقية كذلك.
وامرأة مِطْماع :
تُطْمِع ولا تمكن.
والمَطْمَع
الصفحه ٢٩ : : حاضر. ومنه سميت العَتِيدة التي يكون فيها الطيب ، والأدهان. قال النابغة (١) :
عَتَاد امرىء لا
الصفحه ٣٢ : به مرارا حتى احترق فصار
دُعَراً لا يوري. ويقال :
هو الذي يدخن ولا يتقد. قال (٧) :
أقبلن من
الصفحه ٣٥ : المقدم. والمِدْرَعَة ضرب آخر ، لا يكون إلا من الصوف. قال الراجز (١٤) :
يوم لخلاني ويوم
للمال
الصفحه ٣٦ : فَرَدَعْتُهُ رَدْعا لا باليد بل بنظرة. قال (١٧) :
أهل الأمانة إن
مالوا ومسهم
طيف العدو
الصفحه ٣٨ : بالآخر في
الاستواء كي لا يرجح أحدهما بصاحبه.
__________________
(١) ديوانه ص ١٠٧.
الصفحه ٤٠ : الراسي الذي
لا ينقاد ولا ينعطف.
وسيد عِلْوَدّ : رزين ثخين ، قد
اعْلَوَّدَ اعْلِوَّاداً
الصفحه ٤٦ : المَدْفَع
مذنب الدافِعة الأخرى لأنها
تدفع إلى الدافِعة الأخرى.
والمُدَفَّع : الرجل المحقور الذي لا يقري
الصفحه ٤٧ : خلقة أو
داء ، كأنه لا يستطيع بسطه. وكل ظليم أَفْدَع
لاعوجاج في
مفاصله. فَدِعَ فَدَعاً. قال الفرزدق (١٣
الصفحه ٥٢ : إلى الاسمية ، لأنه لا تجتمع صفتان ، وغلبه من
لأن من صار في صدر الكلام فغلب.
وتقول العرب : بُعْداً
الصفحه ٥٣ : : أَبْعَدَهُ
الله ، أي : لا
يرثي له مما نزل به. قال (٢١) :
وقلنا أبعدوا كبِعَادِ عاد