الصفحه ٣١٤ : ) التهذيب ٣ /
٣٢٦ وفيه : صحفت (ساهديها) إلى (شاهديها) واللسان (شمعل).
(١٦٦) كذا في (ص وط)
في س : الشنعاب
الصفحه ٣١ : منها
نجيم وعارِد
__________________
(١) زيادة اقتضاها
السياق ، من المحكم ٢ / ٤.
(٢) في
الصفحه ٣٤٣ :
(٢٧٥) : القديم.
__________________
(٢٧٢) في اللسان
الرجز (لأبي النجم.).
(٢٧٣) زاد في التهذيب
: من
الصفحه ٢١٣ : البراح.
والعَدْوَي : طلبك إلى وال ليُعْدِيَك
على من ظلمك ، أي
: ينتقم لك منه باعْتِدَائه
عليك
الصفحه ٣٠١ : :
العُقْبُول
: ما يبثر من
الحمى بالشفتين في غبها. الواحدة
عُقْبُولة ، قال (١١٠) :
من ورد حمى أسأرت عَقَابِلا
الصفحه ١٢٣ :
يَعْفُر : اسم رجل.
والعُفْرة في اللون : أن يضرب إلى غيره في حمرة ، كلون الظبي الأَعْفَر ، وكذلك
الصفحه ٣٤ :
ويقال : أَرْعَدَ لي فلان وأبرق إذا هدد وأوعد (من بعيد يريني علامات بأنه
يأتي إلي شرا). قال (١١
الصفحه ١١٦ : (٦) :
جاءت أَرَاعِيل
وجئت هدجا
في مدرع لي من
كساء أنهجا
والرَّعْلة : القلفة وهي
الصفحه ٣٣٩ :
/ ١٤٩.
(٢٦٠) لم نهتد إلى
القائل.
(٢٦١) كذا في الأصول
المخطوطة والديوان ص ١٨١ ، وفي التهذيب : حوامز.
الصفحه ٤٩ : : جماعة
العَبِيد الذين ولدوا في العُبُودَة
، تَعْبِيدَة ابن تَعْبِيدَة ، أي: في العُبُودَة إلى آبائه
الصفحه ٤٨ : : عَبُدَ ، أي : صار
عَبْداً ، ولكن أميت منه
الفعل.
وعبد تَعْبِيدة ، أي : لم يزل فيه من قبل هو وآباؤه
الصفحه ٦٩ : الخشب ، والجميع عَتَلٌ. قال الراجز (١٦) :
__________________
(١) هذا من س. في
الأصل بياض ، وفي
الصفحه ٨٠ : ) :
يرقى الدسيع إلى
هاد له بَتِعٍ
في جؤجؤ كمداك
الطيب مخضوب
أي : شديد موصول.
وقال
الصفحه ١٥٩ :
يقول المماري
طال ما كان مقرما
__________________
(١) لم نهتد إلى
القائل.
(٢) من التهذيب
الصفحه ١٩٠ :
__________________
(٨) لم نهتد إلى
القائل ، ولم نقف على القول في غير الأصول.
(٩) ديوانه ٢٩٥ ،
وصدر البيت : «وما جلس أفكار