الصفحه ٢٤٤ :
وراعَ يَرِيعُ رَيْعاً ، أي : رجع في كل شيء.
والإبل إذا تفرقت
فصاح بها الراعي رَاعَت
إليه ، أي
الصفحه ٢٥١ :
والوَلِيع : الطلع ما دام في قيقاته كأنه اللؤلؤ في شدة بياضه ،
الواحدة : وَلِيعَة. قال(١٦
الصفحه ٢٥٧ : . قال (١٥) :
كالوِعان رسومها
وتَوَعَّنَتِ الغنم : أخذ فيها السمن أيام الربيع. وكانت تلبية الجاهلية
الصفحه ٢٧٤ :
باب الرباعي من العين
قال الخليل : سمعت
كلمة شنعاء لا تجوز في التأليف الرباعي. سئل أعرابي عن
الصفحه ٢٧٥ :
__________________
(١) الرجز (لرؤبة).
انظر الديوان ص ٩٠ ، وقبله :
يقدمن سواس كلاب
شعشعا
(٢) البيت في التهذيب
(هجرع) غير
الصفحه ٣٠١ : العَمَالِقَة وهم الجبابرة الذين كانوا بالشام على عهد موسى ع ـ
بلقع :
البَلْقَع
: القفر لا شيء
فيه. منزل
الصفحه ٣١٢ : :
__________________
(١٥٧) في التهذيب :
رائبا مكان (لبنا).
(١٥٨) كذا في الأصول
المخطوطة ، وفي التهذيب
الصفحه ٣١٧ : الجواليق والخرجة ، قال يصف الثور في الحشيش :
لثق القميص قد احتواه الدَّعْلَج (١٧٦)
قال السلمي
الصفحه ٣١٩ : .
ويعني بالمُثْعَنْجِرة المملوءة ثريدا تفيض إهالته.
__________________
(١٨٣) في الديوان : ص
٣١٥
الصفحه ٥ :
البصيص أسودا
__________________
(١) لم نهتد إلى
الراجز ، والرجز في التهذيب ٢ / ١٦١ ، وفي
الصفحه ٦ : ١٩٦ والرواية فيه : بالهميغ بالغين
المعجمة ، وكلاهما يفسر بالموت الوحي المعجل.
الصفحه ٧ : .
__________________
(١) في س : ثطوع.
الصفحه ٨ : حمار وحش.
__________________
(٢) في س : لأنواع.
(٣) لم نهتد إلى
الراجز ولا إلى الرجز.
الصفحه ١٧ : .
وتَعْطِف على ذي رحم ، في الصلة والبر.
وعَطَفَ الله فلانا على فلان عَطْفاً.
والعَطَّاف : الرجل العَطِيف
الصفحه ١٩ :
ويقال : يَعْفِطُ في كلامه عَفْطاً ، ويعفت كلامه عفتا ، وهو عفات عَفّاط ، ولا يقال على وجه النسبة