الصفحه ١٠٨ : ، ويقال : بل هو الشيء الذي يجمع من هنا وهناك.
ثعل :
الثُّعْل
: زيادة السن أو
دخول سن تحت سن في اختلاف
الصفحه ١١٥ : بالرمح ، وأَرْعَلَ الطعن. قال الأعراب : الرَّعْل
الطعن ليس بصحيح
إنما هو الإِرْعَال ، وهو السرعة في الطعن
الصفحه ١٢٩ : .
والعِرْبُ : يبيس البهمى. الواحدة : عِرْبَة.
والتَّعْرِيب : أن تُعَرَّب
الدابة فتكوى على
أشاعراها في مواضع
الصفحه ١٣٧ :
العُمُور
والحاج يَعْتَمِرُ عُمْرَة. والعَمْرَة : خرزة حمراء كثيرة الماء طويلة تكون في القرط
الصفحه ١٤١ : ء
في السر
والإعلان والنجاء
ويقال للرجل :
استسر ثم اسْتَعْلَنَ. لا يقال : أَعْلَنَ
إلا للأمر
الصفحه ١٤٤ : وما يقابله في النسخ مضطرب.
(٢) جعلت بين قوسين
لأنها مضطربة.
(٣) من التهذيب في
روايته عن الليث
الصفحه ١٤٧ : ء. والعُلْبَة من خشب كالقدح يحلب فيها.
ويقال : عَلَّبْت السيف بالعَلَابِيّ
تَعْلِيبا ، وهو سيف مُعَلَّب
الصفحه ١٧٣ :
عوق :
عاقَه
فَاعْتَاقَه وعَوَّقَه في الكثرة والمبالغة
يَعُوقُه عَوْقا. قال أبو ذؤيب
الصفحه ١٧٥ : ويسرة ، وكذلك إذا اشتق الإنسان في الكلام فيَعْتَقِي منه. والعاقِي
كذلك ، وقلما
يقولون : عَقَا يَعْقُو
الصفحه ١٨٧ : ـ ثلاث لغات ، وذلك في معنى أن تحمله على أن يركب أمرا على
غير بيان. تقول : ركب فلان عشوة من الأمر
الصفحه ٢٠٠ :
أسعف ضرب قد
عَسا وقوسا
عَسَى
في القرآن من الله
واجب ، كما قال في الفتح وفي جمع يوسف وأبيه
الصفحه ٢٠٤ :
والمِيعاس : المكان الذي فيه الوَعْس
في قول جرير (١٢) :
حي الهدملة من ذات المَوَاعيس
الصفحه ٢١٤ :
وتقول : عَدَت عَوَادٍ بيننا وخطوب ، وكذلك عادَت
، ولا يجعل مصدره
في هذا المعنى: مُعَادَاة ، ولكن
الصفحه ٢٢٧ :
مائع. والرجل يَتَتَايَعُ في الأمر إذا بقي فيه. والبعير يَتَتَايَعَ في مشيه إذا حرك ألواحه حتى يكاد
الصفحه ٢٣٨ : : العظم الباقي في وسط الكتف ، والجميع : العِيَرَة.
وعَيْر النعل : وسطه. قال (٢١) :
فصادف سهمه