الصفحه ٢٤٨ :
وعِلِّيِّينَ : جماعة
عِلِّيّ في السماء السابعة
يصعد إليه بأرواح المؤمنين. والعَلَاة : الناقة
الصفحه ١٢ :
أي : ينظر مرة
هاهنا ومرة هاهنا. وتقول : إن نفسك لَطُلَعَة إلى هذا الأمر ، أي : تَتَطَلَّع
(١٦) إليه
الصفحه ٢١ : (٥) :
من لم يمت
عَبْطَة يمت هرما
الموت كأس
والمرء (٦) ذائقها
واعْتَبَطَه الموت
الصفحه ٧٢ : مرة بعد مرة.
والعَنَتُ : الإثم أيضا.
والعُنْتُوتُ: ما طال من الآكام كلها.
نعت :
النَّعْتُ
الصفحه ٢١٨ : .
ويقال للشجاع :
بطل مُعَاوِد ، أي : قد
عَاوَدَ الحرب مرة بعد
مرة. وهو معيدٌ لهذا الشيء أي : مطيق له ، قد
الصفحه ٢٦٦ : ء.
__________________
(١) زيادة يقتضيها
السياق ، وكذا في اللسان.
(٢) كذا وردت في
اللسان مرة وقد جاءت الجفال مرة أخرى.
الصفحه ٢٦ : طَعَاماً ، هكذا قياسه.
وقول العرب : مر الطَّعْم وحلو
الطَّعْم معناه الذوق ،
لأنك تقول : اطْعَمْه
، أي
الصفحه ٣٦ : .
ويقال للفرس إذا
وقع على وجهه فعطب : ركب رَدْعَه
فمات. قال (١٦) :
أقول له والمرء
يركب رَدْعَه
الصفحه ٩٥ : ) ديوانه ٢
/ ٨٥٨ وصدر البيت :
«غمز ابن مرة يا
فرزدق كينها»
(١٢) لم نقف على
الراجز ، ولا على الرجز في
الصفحه ١٣٩ : ، أي : وقعنا في أرض مَعِرَة.
رمع :
رَمَعَ
يَرْمَعُ رَمْعاً ورَمَعَانا وهو التحرك (١٥). وتقول : مر
الصفحه ١٤٩ : تَتَبَعَّل لزوجها إذا كانت مطيعة له.
والبَعْل : أرض مرتفعة لا يصيبها مطر إلا مرة في السنة. قال سلامة بن
الصفحه ٢١٥ : ء ، ويجمع [على أفعال فيقال] أَعْداء النهر ، وأَعْداء الطريق.
والتَّعْداء : التفعال من كل ما مر جائز. قال
الصفحه ٢١٦ : عَدُوٌّ ، فإذا جعلته نعتا قلت : الرجلان عَدُوَّاك ، والرجال أَعْدَاؤُك. والمرأتان عَدُوَّتَاك
، والنسوة
الصفحه ٢١٧ : الأمر
عَوْداً بعد بدء ، بدأ ثم
عادَ. والعَوْدَة مرة واحدة ، كما يقول : ملك الموت لأهل الميت : إن لي فيكم
الصفحه ٢٢٦ : الباب إنما
هو من باب العين والهاء والتاء معهما ، وقد مر بنا في بابه ص ١٠٤ من الجزء الأول
وما نظنه إلا من