الصفحه ١٨٢ :
ورجل أَكْوَع وامرأة
كَوْعَاء ، أي : عظيم الكَاع. قال (١٠) :
دواحس في رسغ عير أَكْوَعا
ويقال
الصفحه ١٨٩ :
وتَعَاشَى الرجل في الأمر ، أي : تجاهل. قال (٤) :
تعد
التَّعَاشِيَ في دينها
الصفحه ١٩٤ :
إذا لجرى بالتنوين
، ولكنه حرف يراد به قسم ، كما أن أَجَل ونحوها مما لم يتمكن في التصريف حمل على
الصفحه ٢١٩ : ، ويقال :
بل سمي لأنهم اعتادُوه. والياء في العِيد أصلها الواو قلبت لكسرة العين. قال العجاج يصف الثور
الصفحه ٢٣٢ :
من السوس في
الصيف. والذئب يَعِيث
في الغنم فلا يأخذ
شيئا إلا قتله. قال (٣) :
والذئب وسط غنمي
الصفحه ٢٥٦ :
وأولاد الرجل من
الحرائر : بنو
أَعْيَان ، ويقال : هم أَعْيَان.
نعو
:
النَّعْو : الشق في مشفر
الصفحه ٢٨٩ : البلقع ، يقال : بلقع سَلْقَع
وبلاقع سَلَاقِعُ ، ولا يفرد.
والسَّلْقَعُ : الأرض التي ليس فيها شجر ولا شي
الصفحه ٣١٣ : : اشْمَعَلَّت
__________________
(١٦٠) في اللسان :
نافذا مكان «بأقرأه»
(١٦١) زيادة من
التهذيب.
(١٦٢) كذا
الصفحه ٣٤٣ : ء : القصب.
والأب : الحشيش. أي يجز بعضه بعضا في السرعة ، والمعمعة : السرعة. وامرأة رَعْبَل : في الخلقان ، قال
الصفحه ١٤ : بمنزلة الوطن
للناس.
وقيل : أَعْطان الإبل لا تكون إلا على الماء ، فأما مباركها في البرية فهي
المأوى
الصفحه ٢٠ : ، أي ريح خرقة ، أو قطنة محترقة. قال (١) :
كأنما في ذرى
عمائمهم
موضع من منادف
الصفحه ٤٦ :
والاندفاع : المضي في الأمر كائنا ما كان. وأما قول الشاعر (٨) :
أيها الصلصل
المغذ إلى
الصفحه ٥١ : (١٢)
أخبر أنه يقرقر
فيقول : بب بب ، وإنما حكى جرسا شبه ببب فلم يستقم في التصريف إلا كذلك
الصفحه ٦٠ :
جارية في وركيها
شحم (١٢)
قوله : لا دَعْمَ بي ، أي : لا سمن بي يدعمني
، أي : يقويني
الصفحه ٦٨ :
رَتَعَتِ
الإبل رَتْعاً ، وأَرْتَعْتُها : ألقيتها في الخصب. قال العجاج (١٣) :
يرتاد من أربا لهن