الصفحه ٢٢٩ :
عَذاةٍ نأت عنها
الملوحة والبحر
والعِذْي : اسم للموضع الذي ينبت في الشتاء والصيف من غير سقي
الصفحه ٢٣٣ : ، واعتراه الهم. عام في كل شيء ، حتى يقال : الدلف يَعْتَرِي الملاحة. ويقال : ما من مؤمن إلا وله ذنب
الصفحه ٢٤١ : بالتنوين وبغير التنوين ويفسر في باب (رعن).
ورجل تِرْعِيَّة : لم تزل صنعته وصنعة آبائه الرِّعَاية. قال (٣٠
الصفحه ٢٤٢ :
أي : ولدت فأنجبت
، وأكثرت ، يعني : أم تميم. واسْتَوْعَرَ القوم طريقهم. وأَوْعَرُوا ، أي ، وقعوا في
الصفحه ٢٤٤ :
وراعَ يَرِيعُ رَيْعاً ، أي : رجع في كل شيء.
والإبل إذا تفرقت
فصاح بها الراعي رَاعَت
إليه ، أي
الصفحه ٢٥١ :
والوَلِيع : الطلع ما دام في قيقاته كأنه اللؤلؤ في شدة بياضه ،
الواحدة : وَلِيعَة. قال(١٦
الصفحه ٢٥٧ : . قال (١٥) :
كالوِعان رسومها
وتَوَعَّنَتِ الغنم : أخذ فيها السمن أيام الربيع. وكانت تلبية الجاهلية
الصفحه ٢٧٤ :
باب الرباعي من العين
قال الخليل : سمعت
كلمة شنعاء لا تجوز في التأليف الرباعي. سئل أعرابي عن
الصفحه ٢٧٥ :
__________________
(١) الرجز (لرؤبة).
انظر الديوان ص ٩٠ ، وقبله :
يقدمن سواس كلاب
شعشعا
(٢) البيت في التهذيب
(هجرع) غير
الصفحه ٣٠١ : العَمَالِقَة وهم الجبابرة الذين كانوا بالشام على عهد موسى ع ـ
بلقع :
البَلْقَع
: القفر لا شيء
فيه. منزل
الصفحه ٣١٢ : :
__________________
(١٥٧) في التهذيب :
رائبا مكان (لبنا).
(١٥٨) كذا في الأصول
المخطوطة ، وفي التهذيب
الصفحه ٣١٧ : الجواليق والخرجة ، قال يصف الثور في الحشيش :
لثق القميص قد احتواه الدَّعْلَج (١٧٦)
قال السلمي
الصفحه ٣١٩ : .
ويعني بالمُثْعَنْجِرة المملوءة ثريدا تفيض إهالته.
__________________
(١٨٣) في الديوان : ص
٣١٥
الصفحه ٥ :
البصيص أسودا
__________________
(١) لم نهتد إلى
الراجز ، والرجز في التهذيب ٢ / ١٦١ ، وفي
الصفحه ٦ : ١٩٦ والرواية فيه : بالهميغ بالغين
المعجمة ، وكلاهما يفسر بالموت الوحي المعجل.