الصفحه ١٢٧ :
يعني بالفُرُوع : الشعور.
وافْتَرَعْتُ المرأةَ : افتضضتها.
وفَرَّعْتُ أرض كذا : أي جولت فيها ، وعلمت
الصفحه ١٣٥ :
__________________
(٢٤) ليس في ديوانها
ولا في الظان التي رجعنا إليها.
الصفحه ١٤٣ : مُنْعِل. وكذلك يقال : أَنْعَلْتُ
الفرس. ونَعْل السيف : الحديدة التي في أسفل جفنه. قال (٩) :
إلى ملك لا
الصفحه ١٥٠ : يَبْعَل بَعَلاً إذا كان يصير عند الحرب كالمبهوت من الفرق والدهش. قال أعشى همدان :
فجاهد في فرسانه
الصفحه ١٥٢ : حَفِيظٌ) عَلِيمٌ
(١) ، وأدخلت الهاء في عَلَّامة للتوكيد.
وما عَلِمْتُ بخبرك ، أي : ما شعرت به
الصفحه ١٦٣ :
يَنْعَمُ
: حي من اليمن. نَعْمَانُ : أرض بالحجاز أو بالعراق.
وفلان من عيشه في نُعْمٍ.
نُعَيْمٌ
الصفحه ١٦٥ :
باب العين والباء والميم معهما
ع ب م يستعمل فقط
عبم :
العَبَام
: الرجل الغليظ
الخلق. في حمق
الصفحه ١٧٩ : الذراعين
والمرزم
وعَيُّوق : فيعول ، يحتمل أن يكون من (عيق) ومن (عوق) ، لأن الواو والياء فيه سوا
الصفحه ١٨٣ : : تؤخر رضاعه عن مواقيته ، ويورث ذلك وهنا في
جسمه .. ومنه : المُعَاجاة ، وهو ألا يكون للأم لبن يروي صبيها
الصفحه ١٨٦ : ، وقوم وَجِعُون. وقد
وَجِعَ فلان رأسه أو بطنه
، وفلان يَوْجَع رأسه. وفيه ثلاث لغات : يَوْجَعُ
، ويَيْجَعُ
الصفحه ١٩١ :
والشِّيَاع : صوت قص بة الراعي. قال (١٢) :
حنين النيب تطرب للشِّيَاع
وشَيَّعَ الراعي في
الصفحه ١٩٦ : ).
والمُوَاضَعَة : أن تُوَاضِعَ
أخاك أمرا فتناظره
فيه. وفلان وَضَعَهُ
دخوله في كذا فاتَّضَعَ والتَّوَاضُع
: التذلل
الصفحه ١٩٩ :
وأَعْيَاص قريش : كرامهم يتناسبون إلى عِيص
، وعِيص في آبائهم عِيص
بن إسحاق ، ويقال
: عِيصا. وقيل
الصفحه ٢١٠ : (٨) :
طوع الشوامت من خوف ومن صرد
__________________
(٦) ديوان الهذليين ص
٢٤ ، والرواية فيه : كلون النوور
الصفحه ٢١٣ : : الحضر.
عَدَا يَعْدُو عَدْواً وعُدُوّاً ، مثقلة ، وهو
التَّعَدِّي في الأمر ، وتجاوز
ما ينبغي له أن يقتصر