الصفحه ٢١٧ :
عَدِيّ
: فعيل من بنات
الواو ، والنسبة : عَدَوِيّ
، ردوا الواو كما
يقولون : علوي في النسبة إلى علي
الصفحه ٢٣٤ :
أصول ألاء في
ثرى عمد جعد
والعُرْوَة
: عُرْوَة الدلو وعُرْوَة المزادة وعُرْوَة الكوز. والجمع
الصفحه ٢٣٥ :
المَعَارِي بينهم
ضرب كتعطاط
المزاد الأنجل
والعُرْوَة من النبات : ما تبقى له خضرة في
الصفحه ٢٤٠ :
وهي عائِرة ، أي ذات عُوَّار ، ولا يقال في هذا المعنى : عارَت ، إنما هو كقولك : دارِع ورامح ، ولا
الصفحه ٢٤٣ :
__________________
(٣٤) التهذيب ٣ / ١٧٥
وروايته فيه ورع اللص ولا تراعه.
(٣٥) (الراعي) المحكم
٢ / ٢٥٢ واللسان (ورع
الصفحه ٢٤٥ : ، والعُلُوّ العظمة والتجبر.
[يقال] : عَلَا ملك في الأرض [أي : طغى وتعظم]. قال الله عزوجل : (إِنَّ فِرْعَوْنَ
الصفحه ٢٤٦ : ، والنسبة إليها : عُلْوِيّ.
وعُلْوُ كل شيء
أَعْلَاه ترفع العين وتخفض.
وذهب في السماء
عُلْوا وفي الأرض سفلا
الصفحه ٢٤٩ : :
الوَعِل
وجمعه الأَوْعَال ، وهي الشاء الجبلية. وقد
اسْتَوْعَلَت في الجبال ، ويقال
: وَعِل ووَعْل. ولغة
الصفحه ٢٥٠ :
غير أن يكون ذلك
مطردا ، لأنه لم يجىء في كلامهم : فُعِل اسما إلا دُئِل ، وهو شاذ.
والوَعْل ـ خفيف
الصفحه ٢٦٥ : وَبِيَعٌ وَصَلَواتٌ وَمَساجِدُ.
__________________
(١٧) في اللسان :
الجناية والجرم.
(١٨) (هو عوف بن
الصفحه ٢٦٦ : العَمَاء اسما جامعا. وقال الساجع : أشد برد الشتاء شمال جربياء في
غب السماء تحت ظل عَمَا
الصفحه ٣٠٩ : وتعاونت
على نسجها بين
المثاب عَنَاكِبُه (١٤٩)
__________________
(١٤٧) البيت في
الصفحه ٣١١ : ، ويجمع عَجَالِط. وعُجَالِط لغة ، قال الراجز :
__________________
(١٥٤) البيت في
اللسان وروايته
الصفحه ٣١٥ :
والعُسَالِج : ما كان رطبا في طول وحسن. وعَسْلَجَت الشجرة : أخرجت عَسَالِيجَها قال طرفة :
إذا أنبت الصيف
الصفحه ٣٢٦ : المتشققة ، قال :
منسرحا إلا ذَعالِيب الخرق
وتقول : اذْلَعَبَ الجمل في سيره اذْلِعْباباً من النجا