الصفحه ١١٣ : عَثْماً إذا أسأت جبره
وبقي فيه ورم أو عوج ، [وعَثِمَ
عَثَماً (١)] فهو
عَثِمٌ ، وبه عَثَمٌ كهيئة المشمش
الصفحه ١١٨ :
الرجل يَرْعُنُ رَعَناً فهو
أَرْعَنُ ، أي : أهوج ،
والمرأة رَعْناء ، إذا عرف الموق والهوج في منطقها
الصفحه ١٢٠ :
والنُّعَرَة : ما أجنت حمر الوحش في أرحامها قبل أن يتم خلقه. قال رؤبة
(١٥) :
والشدنيات
الصفحه ١٢٤ : .
__________________
(٢٥) لم يقع لنا
المنشد ولا القائل ، كما لم يقع لنا البيت في غير الأصول.
(٢٦) لم نهتد إلى
القائل
الصفحه ١٣٢ : فيها
من الشرعي مربوع
متين
وقال لبيد (١٤) :
رابط الجأش على
فرجهم
الصفحه ١٥٤ : . قال (٩) :
أطعن النجلاء
يعوي كلمها
عامِل الثعلب
فيها مرجحن
وتقول
الصفحه ١٥٧ : .
وعُنْفُوان الشباب : أول بهجته ، وكذلك النبات. قال (١) :
تلوم امرأ في
عُنْفُوَان شبابه
الصفحه ١٥٩ : : عَبَنَّيَات. ورجل عَبَنُ
الخلق : أي ضخمه
وجسيمه. قال حميد بن ثور (٣) :
وفيها عَبَنُ
الخلق مختلف الشبا
الصفحه ١٦٢ : لَنِعِمَّا وإنه لَنَعِيمٌ.
نَعَمْ
: كقولك : بلى ،
إلا أن نَعَمْ في جواب الواجب. والنُّعَامَى
: اسم ريح
الصفحه ١٧١ : . والرصاص يَهِيع
في المذوب.
وفي الحديث : كلما
سمع هَيْعة طار إليها (٦). أي : صوتا يفزع منه ويخاف ، وأصله
الصفحه ١٩٠ : على أمر.
وشَيَّعْت النار في الحطب : أضرمته إضراما شديدا ، قال رؤبة (١١) :
شدا كما يشيّع التضريم
الصفحه ٢٠٧ : له :
زُعْ بالزمام
وجوز الليل مركوم
وقال في مثل
للنساء (٩) :
ألا لا
الصفحه ٢٠٩ :
ويقال : بل تَعَاطِيهِ جرأتُهُ ، كما تقول : تَعَاطَى
أمرا لا ينبغي له
.. والتَّعَاطِي أيضا في القبل
الصفحه ٢١٢ : ء
خلقت من الكسرة ، وليس في كلام العرب فعال في صدرها ياء مكسورة في غير اليسار
بمعنى الشمال ، أرادوا أن
الصفحه ٢١٦ :
والمُتَعَدِّي مثل : ظن عمرو بكرا خالدا. وعَدَّاه
فاعله ، وهو كلام
عام في كل شيء.
والعَدُوُّ