الصفحه ٣٣٧ :
عنصر
:
العُنْصُر : أصل الحسب. إنما جاء عن الفصحاء مضموم العين منصوب الصاد
، ولا يجيء في كلامهم
الصفحه ٣٤٢ : (٢٦٩)
أي بشخص ظبي خجل
مستحي.
يربع :
يَرْبُوع
: دويبة فوق الجرذ
، الذكر والأنثى فيه سوا
الصفحه ٣٤٧ : القَبَعْثَرَى
دابة من دواب
البحر لا ترى إلا منقبعة في الثرى أو على ساحل البحر.
عبنقاة
:
العَبَنْقَاة
(٢٨٥
الصفحه ٣٥٠ : أعرابي في صفة الفيل :
خُبَعْثِن في
مشيه تثقيل
أمثاله بأرضنا
قليل (٢٩١
الصفحه ٢٩ : : حاضر. ومنه سميت العَتِيدة التي يكون فيها الطيب ، والأدهان. قال النابغة (١) :
عَتَاد امرىء لا
الصفحه ٣١ : منها
نجيم وعارِد
__________________
(١) زيادة اقتضاها
السياق ، من المحكم ٢ / ٤.
(٢) في
الصفحه ٣٢ : الدَّعَارَة.
ورجل دَعَّار ، وقوم دَاعِرون
__________________
(٥) الرجز في التهذيب
٢ / ٢٠٠ وفي اللسان
الصفحه ٣٩ : بالآخر بالكيل والوزن.
والعَدِيل الذي يُعَادِلُكَ
في المحمل.
وتقول : اللهم لا عِدْلَ لك ، أي : لا مثل
الصفحه ٥٢ : الصفة ، كقولك : هو بَعْدَ زيد قادم ، فإذا ألقيت عليه من صار في حد الأسماء ، كقولك
: مِن بَعْدِ زيد
الصفحه ٥٨ : شبه عرق ممدود من لدن الرهابة إلى دوين السرة في
وسطه يشق من بطن الشاة.
وعَمُود السنان ما توسط شفرتيه
الصفحه ٦٦ :
وأما العِتْر فاختلف فيه. قالوا : العِتْر مثل الذبح ، ويقال : هو الصنم الذي كان تُعْتَرُ له
الصفحه ٧٢ :
: وصفك الشيء بما
فيه. ويقال : النَّعْتُ
وصف الشيء بما فيه
إلى الحسن مذهبه ، إلا أن يتكلف متكلف ، فيقول
الصفحه ٨٠ : ) :
يرقى الدسيع إلى
هاد له بَتِعٍ
في جؤجؤ كمداك
الطيب مخضوب
أي : شديد موصول.
وقال
الصفحه ٩٢ :
............................
وتقول : لا يَتَعَاظَمُنِي ذلك ، أي : لا
يَعْظُمُ في عيني.
مظع :
مَظَعَ
الرجل الوتر يَمْظَعُ مَظْعاً
الصفحه ١١٠ : السحاب : [ما تدلى من هيدبها](١).
و [عُثْنُون](٢) الريح : هيدبها في أوائلها إذا أقبلت تجر الغبار جرا