الصفحه ٢٩١ : : قد تحرك قُعْمُوصه في بطنه. والقُعْمُوص : ضرب من الكمأة.
قعسر
:
القَعْسَرِيّ
(٧٣) : الرجل الضخم
الصفحه ٣٠٥ :
: عظيم في طرف
الوظيف مما يلي الرسغ من وظيف الشاء ونحوها. وهو من الإنسان كذلك .. واسم الطرفين
الكاع
الصفحه ٣١٠ : ابن رباح
وابن خالي جدشن
ولم أحتمل في
بطن سوداء ضَمْعَج (١٥٠)
عضفج
الصفحه ٣١٨ : وجنعيظ وجَنْعَظَر كله سواء. والجِعْظَار : الرجل القصير الرجلين
__________________
(١٧٩) في اللسان
الصفحه ٣٢٠ : في الشتاء من عظام الشجر وصغارها فلها
جِعْثِن في الأرض ، وبعد
ما ينزع فهو
جِعْثِن ، حتى يقال لأصول
الصفحه ٣٢٥ : بضَلْفَعا (٢١٠)
عرضن :
العِرَضْنَة والعِرَضْنَى : عدو في اشتقاق ، قال :
تعدو العِرَضْنَى خيلهم حراجلا
الصفحه ٣٣٠ : العجاج :
وعِرْبِسا منها بسير وهس (٢٣٣)
الوهس : الوطء
الشديد. (وقال الطرماح في العَرْبَسِيس
الصفحه ٣٣٩ :
والمُرْثَعِنّ : السيد الغالب : قال (٢٦٠) :
حيث ارْثَعَنَ الودق في الصحاصِحِ
بعثر
:
يقال بَعْثَرَه
الصفحه ٣٤٥ :
خماسية] لا يكون فيها واحد من هذه الستة ، فاعلم أنها ليست بعربية. قال : فإن قلت
مثل ما ذا؟ قال : إن سئلت
الصفحه ٣٤٨ : يحكى بها ،
كقول الشاعر (٢٨٦) :
فتفتحه طورا
وطورا تجيفه
فتسمع في
الحالين منه
الصفحه ٩ : (١) :
يرضن صعاب الدر
في كل حجة
وإن لم تكن
أعناقهن عَواطِلا
وتَعَطَّلَتْ فهي
الصفحه ١٣ : اللقمة ويرد الباقي إلى القصعة.
والأَلْطَعُ : الذي قد ذهبت أسنانه وبقيت أسناخها في الدردر. يقال لَطِعَ
الصفحه ١٨ : في
الحرب فحمى دبرهم إذا انهزموا.
وظبي عاطِف :
تَعْطِفُ عنقها إذا ربضت ، وربما كان الذئب عاطِفاً في
الصفحه ٢٢ : ،
عَبَائِطُ من كوم
إذا كان من دقاق
وبزل
بعط
:
البَعْط منه الإِبْعاط ، وهو الغلو في
الصفحه ٢٥ : ما يؤكل ، وكذلك الشراب لكل ما يشرب.
والعالي في كلام
العرب : أن الطَّعَام
هو البر خاصة.
ويقال : اسم