الصفحه ٢٥٢ :
عنكما عانِي
وما العنا غير
أني مرعش فاني
قوله : عانٍ ، أي : ماسور ، أي ليس
الصفحه ٢٥٦ : البعير الأعلى من قول الطرماح (١٢) :
خريع النَّعْو
مضطرب النواحي
كأخلاف الغريفة
ذا
الصفحه ٢٥٩ : العَفْو اسما مفردا على فعلة لقال عِفاة.
وفيه قول آخر :
يقال همزة العَفَاء والعَفَاءة ليست بأصلية إنما هي
الصفحه ٢٦٣ : ء. قال
بشر بن أبي خازم :
__________________
(٤) كذا في الأصول
المخطوطة ولكن لم نجد قوله ولم أرتفع في
الصفحه ٢٦٥ :
الأحوص الجعفري) (اللسان).
(١٩) لم نجد قوله :
بعوا من فلان إلى آخره في سائر المعجمات.
(٢٠) كذا في
الصفحه ٢٦٩ : ء والصواب الذي يقتضيه قول
الخليل ، فتح الياء.
(١٧) في اللسان :
وأنشد الليث والرجز فيه يبدأ لقوله
الصفحه ٢٧١ : المخطوطة : العوا ولم نهتد إلى القائل
لكل من الشاهدين. وقال محقق (اللسان) عن عجز البيت الأول : قوله : ولك
الصفحه ٢٧٩ : (١٦)
والقول الأول أشبه
بالصواب. والعَزَاهِل (١٧) : الأرض لا تنبت شيئا ، الواحدة عُزْهُلَة
الصفحه ٢٩٥ : (ذلقع) وآثرنا أن نرده إلى مكانه وذلك من قوله : قال
غير الخليل.
(٩٢) لم نجد هذه
المادة في اللسان.
الصفحه ٢٩٧ :
، وطلوعها في حد
الشتاء. وقال قائل: إذا طلعت العَقْرَب
جمس (٩٨) المذنب (٩٩) وفر الأشيب ومات الحندب. قوله
الصفحه ٣٠٨ : (العجاج).
(١٤٣) لم نهتد إلى
القائل ولا إلى القول في غير الأصول.
(١٤٥) في التهذيب
العثكول.
(١٤٦) من
الصفحه ٣٠٩ : به جرشية
مقطورة
تروي الحدائق
بازل عُلْكُوم (١٤٧)
قوله : جرشية يعني
ناقة
الصفحه ٣٢٦ :
(٢١٤) لم نهتد إلى القول وفي غير الأصول.
(٢١٥) المعروف أن
الظليم ذكر النعام. ولعل عبارة (وهي الظليم
الصفحه ٣٣١ : ولا إلى تمام القول.
الصفحه ٣٤٠ :
في شرته
صائب الجذمة في
غير فشل
قوله : في شرته أي
في أول ركضه وسرعته