الصفحه ٣٣ : الارتعاد) وهي عبارة
مضطربة غير مؤدية.
(٩) لم نهتد إلى
القائل ولا أفادتنا المراجع عن القول.
(١٠) ديوانه
الصفحه ٣٨ : :
العَدْل
: المرضي من الناس
قوله وحكمه.
هذا عَدْلٌ ، وهم عَدْلٌ
، وهم عدل ، فإذا قلت : فهم عُدُولٌ
على
الصفحه ٤٤ :
يلكن.
(٢) لم نهتد إلى
القائل ، ولم نقف على القول فيما تيسر من مراجع.
(٣) (الطرماح).
ديوانه. ق ٢٩
الصفحه ٤٦ :
والاندفاع : المضي في الأمر كائنا ما كان. وأما قول الشاعر (٨) :
أيها الصلصل
المغذ إلى
الصفحه ٥٢ : : بُعْدٌ له وسحق يقول : هو موصوف وصفته قوله [له](١٦) مثل : غلام له ، وفرس له ، وإذا
الصفحه ٥٣ : ..
(٢٠) سورة هود ٩٥.
(٢١) لم نهتد إلى
القائل ، ولم تفدنا المراجع شيئا عن القول.
الصفحه ٥٥ : نهتد إلى
القائل ولا إلى القول.
الصفحه ٦٠ :
جارية في وركيها
شحم (١٢)
قوله : لا دَعْمَ بي ، أي : لا سمن بي يدعمني
، أي : يقويني
الصفحه ٦١ :
القائل ولا إلى القول في المراجع.
(١٧) ص ، ط : معمود.
س : معود.
الصفحه ٦٧ : نشيطا ، جاحما ، أي : لهبا ووقودا.
وإنه لَمُتَتَرِّعٌ إلى كذا ، أي : متسرع. وقول رسول الله ص : إن منبري
الصفحه ٦٨ :
القائل ولا إلى القول.
الصفحه ٧٧ :
وما وجدت في قوله
وفعله عَتَبَاناً ، إذا ذكر أنه قد
أَعْتَبَكَ ، ولم ير لذلك
بيان. قال أبو الأسود
الصفحه ٨١ : كل شيء. وقوله : لا
يُعَتّمُ ، أي : لا يكف ولا
يهمل.
وحملت على فلان
فما عَتَّمْت ، أي : ضربته فما
الصفحه ٩٣ :
القائل.
(٢) ديوانه ص ٢٢١ (دمشق).
(٣) لم نقف على
القائل ولا على القول في غير الأصول.
الصفحه ٩٥ : (س). في (ص) و
(ط) : قال والمعذور ...
(١٠) لم نقف على
القائل ، ولا على القول في غير الأصول.
(١١) (جرير