الصفحه ٦٥ :
عَتْراً وعَتَراناً ، أي : اضطرب وتراءد في اهتزاز. قال (١) :
من كل خطي إذا هز عَتَر
والعَتِيرَة : شاة
الصفحه ٦٨ :
رَتَعَتِ
الإبل رَتْعاً ، وأَرْتَعْتُها : ألقيتها في الخصب. قال العجاج (١٣) :
يرتاد من أربا لهن
الصفحه ٧٣ : لامرىء
القيس (٣). ويقال : صلماء (٤) أصح من سكاء ، لأن السكك قصر في الأذن. فلو قال : صلماء
لأصاب
الصفحه ٨٠ : يتخذ من العسل كأنه الخمر صلابة. وأما البَتِع فالشديد المفاصل والمواصل من الجسد. قال سلامة بن جندل (٢١
الصفحه ٨٥ :
:
جارية مُلَعَّظَة : طويلة سمينة.
__________________
(٢) من التهذيب في
روايته عن الليث وفي الأصول
الصفحه ٨٦ : الظالِع
من شدة العشق فلما
تحامل على الهجر استقل حين حمل نفسه على الشدة ، وهو كإنسان أو دابة يصيبها حمر
الصفحه ٩٥ : . قال الساجع : إذا طلعت العُذْرَة لم تبق بعمان سرة وكانت عكة نكرة.
والعُذْرَة : الخصلة من عرف الفرس أو
الصفحه ١٠٢ :
يَعْذِب عَذْبا وعُذُوبا فهو
عاذِب عَذُوب لا يأكل من شدة
العطش. ويقال للفرس وغيره : عَذُوب
إذا بات لا يأكل
الصفحه ١١٣ :
والعَيْثَام : شجرة بيضاء طويلة جدا ، الواحدة عَيْثَامة
(٣). والعَيْثُوم الضخم من كل شيء الشديد. ويقال للفيلة
الصفحه ١١٥ :
والرَّعِيل : القطيع أيضا منها.
والرَّعْلَة النعامة ، سميت بها لأنها لا تكاد ترى إلا سابقة للظليم
الصفحه ١١٦ : (٦) :
جاءت أَرَاعِيل
وجئت هدجا
في مدرع لي من
كساء أنهجا
والرَّعْلة : القلفة وهي
الصفحه ١٢٣ : ثم
تندس في جوفها ، فإذا هيج رمى بالتراب صعدا.
ويسمى الرجل
الكامل من أبناء خمسين : ليث عِفِرِّين
الصفحه ١٣٤ :
ورُبِعَت الأرض فهي مَربوعة من الرَّبِيع. وارْتَبَعَ القوم : أصابوا
رَبِيعا ، ولا يقال : رُبِعَ
الصفحه ١٤٧ : ء. والعُلْبَة من خشب كالقدح يحلب فيها.
ويقال : عَلَّبْت السيف بالعَلَابِيّ
تَعْلِيبا ، وهو سيف مُعَلَّب
الصفحه ١٥١ :
بلع :
بَلِعَ
الماء يَبْلَعُ بَلْعا ، أي شرب. وابْتَلَعَ
الطعام ، أي : لم
يمضغه.
والبُلَعَة من