الصفحه ٣٣٤ : زَعَابِلَا (٢٤٤)
عرزم :
العَرْزَم
: القوي الشديد من
كل شيء ، المكلئز المجتمع ، فإذا عظمت الأرنبة وغلظت
الصفحه ٣٣٦ : : جذبته فشققته مستطيلا. والعَرَاصِيف : أربعة أوتاد يجمعن بين أحناء رءوس القتب ، في رأس كل حنو
من ذلك ودان
الصفحه ٣٣٨ :
عنصل :
العُنْصُل
: نبات شبه البصل
، وورقة كورق الكراث (٢٥٥) ونوره أصفر يتخد منه صبيان الأعراب
الصفحه ٣٥٦ :
[ع ـ م]
باب
العين والميم و (واي) معهما....................................... ٢٦٦
ـ ٢٦٩
باب اللفيف من العين
الصفحه ٦ :
:
الذَّعْط : الذبح نفسه ، وذَعَطَتْه
المنية قتلته. قال
(١) :
إذا بلغوا مصرهم
عوجلوا
من
الصفحه ١٧ :
على غيره بفضله ،
الحسن الخلق ، البار اللين الجانب.
وعِطْفَا كل شيء جانباه [وعِطْفَا الإنسان](٢) من
الصفحه ٢٤ :
يعني الربيع بن
زياد ومن نازعه عند الملك. يقول : أوقرتهم (١٥) وأثقلت أكتافهم للذي سمعوا من كلامي
الصفحه ٢٥ : ، لأنه ضرب من الفعل ، وليس بفعلة واحدة.
وكل فعل واقع (١) لا يحرك مصدره نحو
الطَّعْم ، لأنك تقول
الصفحه ٢٩ : : حاضر. ومنه سميت العَتِيدة التي يكون فيها الطيب ، والأدهان. قال النابغة (١) :
عَتَاد امرىء لا
الصفحه ٣٤ :
ويقال : أَرْعَدَ لي فلان وأبرق إذا هدد وأوعد (من بعيد يريني علامات بأنه
يأتي إلي شرا). قال (١١
الصفحه ٣٨ : :
العَدْل
: المرضي من الناس
قوله وحكمه.
هذا عَدْلٌ ، وهم عَدْلٌ
، وهم عدل ، فإذا قلت : فهم عُدُولٌ
على
الصفحه ٣٩ : : العدل : الفداء. قال الله [تعالى](لا يُقْبَلُ مِنْها) عَدْلٌ
(٣).
ويقال : هو هاهنا
الفريضة.
والعَدْل
الصفحه ٤٧ : ء عكبرة في
بطنها ثجل
وفي المفاصل من
أوصالها فَدَع
وقال (١٥) :
عن ضعف أطناب
الصفحه ٤٩ : (الطَّاغُوتَ) ، أي : عَبَدَ الطاغوت من دون الله.
وعُبِدَ الطاغوتُ ، كما تقول : ضُرِبَ عَبْدُ الله.
وعَبُدَ
الصفحه ٥٦ :
فقد لا يقدر عليه.
وأَعْدَمَه الله مني كذا ، أي : أفاته.
ورجل عَدِيمٌ لا مال له ، وقد
عَدِمَ ماله