الصفحه ٣٤ :
الهبات
من بعد ما قد
كثرت بناتي
فأرعدوا
وأبرقوا عداتي
هذا في بني له
الصفحه ٩٥ :
عَذَوَّرٌ. أي : واسع
الجوف. قال يصف الملك أنه واسع عريض (١٠) :
وحاز لنا الله
النبوة والهدى
الصفحه ١٢٥ : رَفِيع [إذا شرف](٣٠) وامرأة
رَفِيعَة.
والحمار يُرَفِّع في عدوه تَرْفِيعا : [أي : عدا](٣١) عدوا بعضه
الصفحه ١٤٦ : ، أي : ثنيتها فجعلت أطبتها في وسطها ، فذلك تَلْفِيعُها.
فلع :
فَلَعَ
رأسه بحجر يَفْلَعُ فَلْعا فهو
الصفحه ١٤٩ : تَتَبَعَّل لزوجها إذا كانت مطيعة له.
والبَعْل : أرض مرتفعة لا يصيبها مطر إلا مرة في السنة. قال سلامة بن
الصفحه ١٧٨ : .
واسْتَوْقَعَ السيف : إذا أنى له الشحذ.
والمِيقَعَة : خشبة القصارين يدق عليها الثياب بعد غسلها (٢٥
الصفحه ١٨٠ :
: عُكًى. قال (١) :
هلكت إن شربت في
إكبابها
حتى توليك عُكَى
أذنابها
وشاة
الصفحه ١٨٥ :
والخيول الأَعْوَجِيَّة منسوبة إلى فرس كان في الجاهلية سابقا ، ويقال : كان لغني.
قال طفيل
الصفحه ١٩٨ : إذا أدخلت
في الأمر ما لا يفطن له ، قال لبيد (٥) :
فلقد أُعْوِصُ
بالخصم وقد
أملأ
الصفحه ٢٠٢ : خير أو شر فهو
السَّعْي. يقولون : السَّعْي العمل ، أي : الكسب. والمَسْعَاة في الكرم والجود
الصفحه ٢٣٩ :
والعارُ : كل شيء لزم به سبة أو عيب. تقول : هو عليه عارٌ وشنار. والفعل : التَّعْيِير ، والله يغير
الصفحه ٢٨٦ : له زجلا شديدا ، قال الأعشى :
__________________
(٤٨) كذا في الديوان
ص ٥ في الأصول المخطوطة : وعرج
الصفحه ٣١٨ : الله الجَوَّاظ
الجَعْظَرِيُ (١٨٢)
فالجَوّاظ الفاجر ، قال :
جواظة جَعَنْظَر جنعيظ
وجَعَنْظَر
الصفحه ٩ : (١) :
يرضن صعاب الدر
في كل حجة
وإن لم تكن
أعناقهن عَواطِلا
وتَعَطَّلَتْ فهي
الصفحه ١٨ : في
الحرب فحمى دبرهم إذا انهزموا.
وظبي عاطِف :
تَعْطِفُ عنقها إذا ربضت ، وربما كان الذئب عاطِفاً في