الصفحه ٢٧٣ : حرف واحد. والوَعْوَعَة : من أصوات الكلاب وبنات آوى وخطيب وَعْوَعٌ : نعت له حسن ، قالت الخنساء :
هو
الصفحه ٣٠٠ :
والبعير
يَقْلَعِفُّ إذا ضرب الناقة فانضم إليها يصير على عرقوبية متعمدا عليها ، وهو في
ضرابها يقال
الصفحه ٦٧ : بسيل أَتْرَعا
أي : ملأ الأرض
ملء شديدا.
وقال بعضهم : لا
أقول تَرِعَ الإناء في موضع الامتلاء ، ولكن
الصفحه ١٢٢ : أطيب عَرْفَه
، قال الله عزوجل : عَرَّفَها (لَهُمْ)(٢٠)، أي : طيبها ، وقال (٢١) :
ألا رب يوم قد
الصفحه ١٤٨ : : ثوب لا كم له ، يَلْعَب
فيها الصبي.
__________________
(٢) التهذيب ٢ / ٤٠٧
، واللسان (علب
الصفحه ١٩٤ :
إذا لجرى بالتنوين
، ولكنه حرف يراد به قسم ، كما أن أَجَل ونحوها مما لم يتمكن في التصريف حمل على
الصفحه ٢٠٦ :
بآمتها مرموسة
لم توسد
ورواية عبد الله :
... منذورة في مَعَاوِز. وكل شيء لزمه عيب فالعيب آمته
الصفحه ٢٣٢ :
القائل ، ولا إلى القول في غير الأصول.
(٤) ديوان الهذليين ١
/ ٩ والبيت هو :
فبدا له أقرب هذا
الصفحه ٢٧٦ : كرأس الأقرع الهَجَنَّع
والهَجَنَّع من أولاد [الإبل](٤) ما يوضع في حمارة الصيف قلما يسلم حتى يقرع رأسه
الصفحه ٦٠ : فَتَدْعَمُهُ
بشيء يصير له
مِساكا. وجمعه : دَعائِم. قال :
لما رأيت أنه لا
قامه
وأنه
الصفحه ١١٩ : راعنا ، وهو عندهم شتم ، ثم قالوا فيما بينهم
: إنا نشتم (١٠) محمدا في وجهه ، فأنزل الله : (لا تَقُولُوا
الصفحه ١٢٣ :
يَعْفُر : اسم رجل.
والعُفْرة في اللون : أن يضرب إلى غيره في حمرة ، كلون الظبي الأَعْفَر ، وكذلك
الصفحه ٢٢٦ :
الأرض من جمد إذا ذاب ، ونحوه. وتاعَ
الماء تَيْعا إذا
تَتَيَّعَ على وجه الأرض ،
أي : انبسط في المكان
الصفحه ٢٣٧ :
ودجلة العَوْراء بالعراق بميسان. والعُوَار : خرق أو شق يكون في الثوب. والعَوْرَة : سوءة الإنسان
الصفحه ٢٨٥ : يضمحل. وخَتْعَرَتُهُ : اضمحلاله. ويقال : بل الخَيْتَعُور دويبة على وجه الماء لا تلبث في مواضع (٤٤) إلا