الصفحه ٢٤٢ :
أي : ولدت فأنجبت
، وأكثرت ، يعني : أم تميم. واسْتَوْعَرَ القوم طريقهم. وأَوْعَرُوا ، أي ، وقعوا في
الصفحه ٢٢٠ : وافتض ألف عذراء ، ووجد
قبيل الإسلام على سرير في خرق تحت صخرة مكتوب عليها على طرف السرير قصته (٢٣). قال
الصفحه ٢٢٨ : ، أو أعيظم منه شيئا ، والذكر يقال له
اللحم غير أنه إذا لم تر قوائمها ظننت أن رأسها رأس حية. وتجمع
الصفحه ٢١٥ : الأمر ، أي : دعه وخذ في غيره. قال النابغة(٨) :
فعَدِّ عما ترى
إذ لا ارتجاع له
الصفحه ١١٢ : (٥) فهو في الشفتين وغيرهما من الجسد كله ، وهو التَّبَثُّغ.
بعث :
البَعْث
: الإرسال ، كَبَعَثَ الله مَن
الصفحه ٣٢١ :
في خدر مياس الدمى مُعَرْجَن
أي مصور فيه صور
النخل والدمى.
عنجر
:
العُنْجُورة
(١٨٩) : غلاف
الصفحه ١٠ : الله هو أن تسمه في بعض عنقه في مقدمه ، واسم
تلك السمة العِلَاط ، وبه سمي المعلوط الشاعر
الصفحه ٢٧ : بالثنايا وما يليها (٨) من مقدمة الأسنان
__________________
(٨) في النسخ الثلاث
: بينهما ، ولا معنى له.
الصفحه ٤١ :
وفي الحديث (١٣) : إن الله أَدْلَعَ
لسان بلعم ، فسقطت
أسلته على صدره.
ويقال للرجل
المندلث البطن أمامه
الصفحه ٦٢ :
ينفي رقادك
لدغها وسمامها
ومثل تضربه العرب
: قد يأكل المعدّيّ أكل السوء ، وهو في الاشتقاق يخرج
الصفحه ٨٢ :
وفي الحديث (٢٦) : أن رسول الله صلىاللهعليهوآله ناول سلمان كذا وكذا وديّة فغرسها فما عَتَّمَتْ
الصفحه ٣٦ :
أي : خر صريعا
لوجهه. ويقال : خر في بئر فركب رَدْعَه
، وهوى فيها ،
فلذلك يقال : ركب رَدْعَ
المنية
الصفحه ٤٠ :
والعَدْل : الطريق. ويقال : الطريق يُعْدَل
إلى مكان كذا ،
فإذا قالوا يَنْعَدِل في مكان كذا أرادوا
الصفحه ٤٥ :
دفع :
دَفَعْتُ
عنه كذا وكذا دَفْعا ومَدْفَعاً ، أي : منعت.
ودَافَعَ الله عنك المكروه دِفَاعاً
الصفحه ٢٠٣ :
مُوسِع وإنه لذو سَعَةٍ في عيشه.
وسير وَسِيع ووَسَاع. ورحمة الله وَسِعَتْ
(كُلَّ شَيْءٍ) ، وأَوْسَعَ