الصفحه ٢٠١ :
يليس.
وعَسَى في الناس بمنزلة : لعل وهي كلمة مطمعة ، ويستعمل منه الفعل
الماضي ، فيقال : عَسَيت
الصفحه ٢٢٢ :
ودَوَاعِي الدهر : صروفه. وفي هذا الأمر دُعاؤه ، أي : دعوى
قسحة. وفلان في مَدْعاة إذا
دُعِيَ إلى
الصفحه ٣٠٤ : :
يا رب تيس قهوان
قهوس
سيقت له في نشر
مُعْلَنْكِس
مطبقة
الغض كعين الأشوس
الصفحه ١١ :
وأَعْلَاط
النجوم معلقات
كحبل الفرق ليس
له انتصاب
قال : لأن
الصفحه ٢٣ : .
طَبَعت السيف طَبْعا. وصَنْعَتُهُ : الطِّباعَة.
وما جعل في
الإنسان من طِبَاع
المأكل والمشرب
وغيره من
الصفحه ٥٧ :
لأنه إذا كان
فقيرا لم ير الناس له قيمة ، ولا ينتفعون بحلمه ، ولا يهابونه ، وإذا كان غنيا هيب
الصفحه ٧٩ :
وأَتْبَعَ فلان فلانا إذا
تَبِعَه يريد شرا. قال
الله عز ذكره : فَأَتْبَعَهُ
(الشَّيْطانُ فَكانَ
الصفحه ١٠٤ : .
والمَذَّاع : الكذاب يكذب لا وفاء له. ولا يحفظ أحدا بالغيب.
__________________
(١) الرجز في التهذيب
الصفحه ٢٢١ : .
والداعِية : صريخ الخيل في الحروب. أجيبوا داعِية الخيل. والنادبة
تَدْعو الميت إذا ندبته.
وتقول : دَعَا الله
الصفحه ٢٣٦ : اللهُ عينَ فلان. والنعت : أَعْوَر وعَوْرَاء ، والعَوْرَاء : الكلمة تهوي في غير عقل ولا رشد. قال (١٣
الصفحه ٢٠٧ : له :
زُعْ بالزمام
وجوز الليل مركوم
وقال في مثل
للنساء (٩) :
ألا لا
الصفحه ٢٣٤ : .
وفي الحديث : أن
رسول الله صلىاللهعليهوآله رخص في العَرَايا
(٥).
وعَرَّيْت الشيء : اتخذت له
الصفحه ٢٤٦ : ، والنسبة إليها : عُلْوِيّ.
وعُلْوُ كل شيء
أَعْلَاه ترفع العين وتخفض.
وذهب في السماء
عُلْوا وفي الأرض سفلا
الصفحه ١٥٠ : يَبْعَل بَعَلاً إذا كان يصير عند الحرب كالمبهوت من الفرق والدهش. قال أعشى همدان :
فجاهد في فرسانه
الصفحه ١٥٢ : عِلْما ، نقيض جهل. ورجل
عَلَّامة ، وعَلَّام
، وعَلِيم ، فإن أنكروا
العَلِيم فإن الله يحكي عن
يوسف (إِنِّي