الصفحه ٤٨ :
:
العَبْد : الإنسان حرا أو رقيقا. هو
عبد الله ، ويجمع على
عِبَاد وعَبْدَيْن. والعَبْد : المملوك ، وجمعه
الصفحه ٢٢٩ :
عَذاةٍ نأت عنها
الملوحة والبحر
والعِذْي : اسم للموضع الذي ينبت في الشتاء والصيف من غير سقي
الصفحه ٧٧ :
وما وجدت في قوله
وفعله عَتَبَاناً ، إذا ذكر أنه قد
أَعْتَبَكَ ، ولم ير لذلك
بيان. قال أبو الأسود
الصفحه ٨٣ : . في ص : يبغي لأهله. وهو وهم من الناسخ.
(٣٥) زيادة من
التهذيب من رواية له عن الليث.
(٣٦) في الديوان
الصفحه ٤٩ : ، وللمسلمين : عُبَّاد يَعْبُدُون الله.
والمسمى بِعَبَدَةَ. والجزم فيها خطأ ، إنما هو
عَبَدَة على بناء سلمة
الصفحه ٥٨ : شبه عرق ممدود من لدن الرهابة إلى دوين السرة في
وسطه يشق من بطن الشاة.
وعَمُود السنان ما توسط شفرتيه
الصفحه ٢٤٥ : ، والعُلُوّ العظمة والتجبر.
[يقال] : عَلَا ملك في الأرض [أي : طغى وتعظم]. قال الله عزوجل : (إِنَّ فِرْعَوْنَ
الصفحه ٢١٣ : : الحضر.
عَدَا يَعْدُو عَدْواً وعُدُوّاً ، مثقلة ، وهو
التَّعَدِّي في الأمر ، وتجاوز
ما ينبغي له أن يقتصر
الصفحه ٥٥ :
على التعجب ،
والله أعلم بالصواب. ويقال : هو اسم من أسماء الله ، وهو البَدِيع لا أحد قبله. وقرا
الصفحه ٢٦٣ : تَعْبِئَةً إذا هيأته في مواضعه ، وكذلك الجيش (٥) إذا ألبستهم السلاح وهيأتهم للحرب ، قال :
وداهية يهال
الصفحه ٢٧٢ : ء العَياء : الذي لا دواء له. ويقال : الداء العَياء الحمق. والإِعْيَاء : الكَلال. والمُعَاياة : أن تأتي
الصفحه ١٥٨ : المسك
ونفحته ، ونشر الثناء الحسن. يقال : له (٥) فَنَعٌ
في الجود ، قال(٦) :
وفروع سابغ
أطرافها
الصفحه ٤٣ :
والعَنُود من الإبل : الذي لا يخالط الإبل ، إنما هو في ناحية.
ورجل عَنُود : يحل وحده ، لا يخالط
الصفحه ٥٩ : .
وقوله (خَلَقَ السَّماواتِ بِغَيْرِ) عَمَدٍ (تَرَوْنَها)(٩). يقال : إن الله عجب الخلق من خلق السماوات في
الصفحه ٩٤ : .
واعْتَذَرَ من ذنبه فعَذَرْتُهُ.
وأَعْذَرَ فلان ، أي : أبلى عُذْراً فلا يلام. واعْتَذَرَ إذا بالغ فيه