الصفحه ١٤٢ :
الكاذب مني ومنك اللَّعْنَة.
وتَلَاعَنُوا
: لَعَنَ بعضهم بعضا ، واشتقاق مُلَاعَنَة الرجل امرأته منه في
الصفحه ٢٣٨ :
وعُوَيْر : اسم موضع بالبادية. وسهم عائِر : لا يدرى من أين أتى (٢٠). والعَيْر : الحمار الأهلي
الصفحه ٢٨٤ :
عفهم :
العُفَاهِم
: الناقة الجلدة ،
ويجمع عَفَاهِيم ، قال :
يظل من جاراه في
عذائم
الصفحه ١٠ :
ويقال للناقة
الصفية الكريمة : إنها
لَعَطِلَة ، وما أحسن عَطَلَها.
وشاة عَطِلَة تعرف أنها من
الصفحه ٣٣ : ، ومنه الرِّعْدة والارتعاد)
(٨).
ارْتَعَدَ
رِعْدَةً وارْتِعادا. والرِّعْدَة : رجرجة تأخذ الإنسان من فزع
الصفحه ٤٤ :
عدف :
العَدُوف
: الذواق
والعَدْف : اليسير من العلف. ما ذاقت الخيل عَدُوفا ، أي : لم (١) يلكن عودا
الصفحه ٥٠ :
وبعير مُعَبَّد : مهنوء (٤) بالقطران ، وخلي عنه فلا يدنو منه أحد. قال (٥) :
وأفردت إفراد البعير
الصفحه ٩٤ :
أي : أَعْذر من سعيد.
واعْتَذَرَ فلان اعْتِذَاراً وعِذْرَةً. قال (٤) :
ها إن تا عِذْرَةٌ
الصفحه ١٣٧ : حوما
وعزا عَرَمْرَما
والعَرَمْرَم الشديد العجمة الذي لا يفصح.
عمر
:
العَمْر : ضرب من النخل
الصفحه ١٣٩ : تلعة
خضراء إذ مَعِرَت
تلك التلاع من
المعروف والرحب
وأَمْعَرْنا في هذا البلد
الصفحه ١٨٨ : تغتر ، أي : عَشِ
إبلك هاهنا ، ولا
تطلب أفضل منه فلعلك تغتر.
ويقال : العَوَاشِي : الإبل والغنم ترعى
الصفحه ٢١١ : الفرس بأنه يعقر عليه (٩) :
فهو يكب العَيْط منها للذقن
وكذلك القصر
المنيف أَعْيَط لطوله ، وكذلك
الصفحه ٢٢١ : ) :
ودِعْوَة هارب
من لؤم أصل
إلى فحل لغير
أبيه حوب
يقال : دَعِيٌ بيّن الدِّعْوَة
الصفحه ٢٦٠ :
أجد مؤثفة كأن
عِفَاءَها
سقطان من كنفي
ظليم جافل
وعِفَاء السحاب
الصفحه ٢٧١ :
ويقال : إذا طلعت العَوَّاء جثم الشتاء وطاب الصلاء ، وهي من نجوم السنبلة من أنواء
البرد في الربيع