الصفحه ١٤٨ : كأن
بدفها
من غرض نسعتها
عُلُوب مواسم
عبل :
العَبْل
: الضخم ، عَبُلَ
الصفحه ١٥٨ :
نعف :
النَّعْف
من الأرض : المكان
المرتفع في اعتراض ، ويقال : ناحية من الجبل ، وناحية من رأسه
الصفحه ١٦٢ :
وجارية ناعِمة مُنَعَّمَة ، وأَنْعَمَ
الله بك عينا ، ونَعِمَ بك عينا ، أي : أقر بك عين من تحب
الصفحه ١٧٥ :
والوَعِيق : صوت يخرج من حياء الدابة إذا مشت. وَعَقَت تَعِقُ ، وهو بمنزلة الخقيق من قنب الذكر. يقال
الصفحه ١٧٨ : كالحدإ
الوَقِيع
وقد وَقِعَ الرجل يَوْقَع
وَقَعاً. إذا اشتكى قدميه
من المشي على الحجارة. قال (٢٤
الصفحه ١٨٩ :
هدى لا تقبل
قربانها
عيش :
العَيْش
: الحياة. والمَعِيشة : التي يَعِيش
بها الإنسان من
المطعم
الصفحه ١٩١ : ، قال سليمان : (١٣)
مُشَيَّع القلب ما من شأنه الفرق
وقال الراجز (١٤) :
والخزرجي قلبه
الصفحه ٢٠٣ : .
والمِسْيَعَة : خشبة مملسة يطين بها. والفعل : سَيَّعْتُه تَسْيِيعا ، أي : تطيينا. والسِّيَاع: شجر البان ، وهو من
الصفحه ٢٠٥ : ، ع ز
ي :
العِزَة : عصبة من الناس فوق الحلقة ، والجماعة : عِزُونَ ، ونقصانها واو. وكذلك الثبة. قال في الحية
الصفحه ٢٠٦ :
شنعاء من لغة أهل
الشحر ، يقولون : يَعْزَى
لقد كان كذا وكذا
، ويَعْزِيك ما كان ذلك ، كما تقول
الصفحه ٢١٢ : ء
خلقت من الكسرة ، وليس في كلام العرب فعال في صدرها ياء مكسورة في غير اليسار
بمعنى الشمال ، أرادوا أن
الصفحه ٢١٣ : البراح.
والعَدْوَي : طلبك إلى وال ليُعْدِيَك
على من ظلمك ، أي
: ينتقم لك منه باعْتِدَائه
عليك
الصفحه ٢١٤ : يقال : عَدَى
مخافة الالتباس.
وتقول : كف عني يا
فلان عادِيَتَك ، وعادِيَة شرك ، وهو ما
عَداك من قبله
الصفحه ٢٢٦ :
الأرض من جمد إذا ذاب ، ونحوه. وتاعَ
الماء تَيْعا إذا
تَتَيَّعَ على وجه الأرض ،
أي : انبسط في المكان
الصفحه ٢٣١ : لغة : عَثْياء والواو أصوب. والجميع : العُثْو ، ويقال : العُثْي
، والعِثْيَان : اسم الذكر من الضباع