الصفحه ٢١١ : الرسول صلىاللهعليهوآله ، وقد قال النجاشي عنه : «كتاب مشهور في الطائفة. وقيل ما
ورد الحاج من خراسان
الصفحه ١٣٨ : عن أبي عبد الله عليهالسلام عن رسول الله صلىاللهعليهوآله نحوه. ورواه الحسين بن سعيد في كتاب الزهد
الصفحه ٢٣٠ : .
ان الحاجة إلى
السماع والتعليل بقوله : «لا آمن الحدثان» لا وجه له بعد تواتر تلك الكتب.
٦ ـ ان في
الصفحه ٤١ : كلمة «عنه»
يرجع إلى الحسين بن سعيد وليس إلى محمد بن الحسن. والمقصود ان محمد بن الحسن ينقل
هذا الحديث
الصفحه ٢٣٣ : يحتاج إلى هذه الطرق الكثيرة.
٢ ـ ان تعبير
الشيخ في المشيخة باني اذكر الطرق لتخرج الأحاديث عن الارسال
الصفحه ٢٦٦ : ابتدأ به السند وهو بيان.
وثانيا
: ان شهرة الكتاب
والتعويل عليه لا يغني عن الحاجة إلى طريق معتبر إذ قد
الصفحه ١٢٠ : روايته مع سلامتها عن المعارض».
إلى غير ذلك من
الموارد التي هي ظاهرة في اعماله الاجتهاد والنظر كما نعمل
الصفحه ٨٨ : غير الشيعة؟
س ١٦ : قال الحرّ
في حديث ٤ من الباب ٢ من أبواب صلاة الجماعة ما نصه : «قال : وقال رسول
الصفحه ٢٢٨ : . فصاحب الكتاب يدفع نسخة من كتابه إلى
تلميذه ويقول له اجزتك رواية هذه النسخة عني ، والتلميذ يدفعها بدوره
الصفحه ٣٣٧ :
للراوي يذكر من روى عنه ومن يروي هو عنه ، فإذا اشار إلى أحمد بن محمد بن عيسى
مثلا ذكر الأشخاص الذين يروون
الصفحه ١١٧ : بالشيخ الطوسي ، فالعلّامة الحلي في
اجازته الكبيرة لبني زهرة (١) يذكر طرقه إلى جميع الكتب التي ينقل عنها
الصفحه ٧٥ : السند بعمار ويقول هكذا :
عمار بن موسى عن ...
اما سنده إلى عمار
نفسه فلا يذكره عند نقله للحديث وإنما
الصفحه ٢٢٧ :
إلى وجود قوم
ضعفاء في سنديهما.
وفي الجزء الثالث
حديث ٩٣٣ ، ٩٣٥ يقول ما نصه : «أول ما في هذه
الصفحه ٣٠٠ : سعيد عن الحسن عن زرعة عن
سماعة وفضالة ...». وهذه العبارة لا تريد التعرض إلى بيان طرق اخرى إلى الحسين بن
الصفحه ٢٧٧ :
وإذا رجعنا إلى
المشيخة لمعرفة طريق الشيخ إلى الطاطري وجدناه يقول : «وما ذكرته عن علي بن الحسن