الصفحه ٢٣٤ :
٥ ـ ان الشيخ ذكر
في ترجمة ابن مهزيار طرقه إلى كتبه ثم قال إلّا كتاب المثالب فان العباس روى نصفه
عن
الصفحه ٢٥ :
والصحيح عدم الدلالة
إذ ما أكثر رواية الثقات عن غير الثقات. ولو كانت رواية الثقة عن شخص دليلا على
الصفحه ٢٧ : :
١ ـ «محمد بن
الحسن باسناده عن الحسين بن سعيد عن حماد بن عيسى عن حريز عن زرارة عن أبي جعفر عليهالسلام قال
الصفحه ١٣١ : وان الرواية حجة.
٢ ـ والرواية
الثانية نقلها الحرّ العاملي بهذا الشكل : وعن علي بن إبراهيم عن ابيه
الصفحه ٣٢٥ : بعده هذه الكلمة «اسند عنه».
وقد وقع الكلام في
المراد من الكلمة المذكورة وفي كيفية قرائتها وهل تقرأ
الصفحه ٦٥ :
قبل ان نتحدث عن
كتبنا الحديثية نشير إلى الدعوى المنسوبة إلى الاخباريين والتي تقول بصحة كل ما هو
الصفحه ٥٨ :
أ ـ الكليني عن
علي بن إبراهيم عن أبيه إبراهيم بن هاشم عن حمّاد عن حريز.
ب ـ الكليني عن
محمد بن
الصفحه ١١٤ :
واما
بالنسبة إلى الدعوى الثانية فيمكن ان نقول في اثباتها ان العقلاء إذا اخبرهم ثقة بخبر
فلا يأخذون
الصفحه ٧٩ : تأليفها؟
س ٣٢ : إذا أردنا
التعرف على طريق الشيخ إلى صاحب الأصل الذي ينقل عنه فما ذا نفعل؟
س ٣٣
الصفحه ٣٢٤ :
يسمى كل واحد
منهما بالقاسم بن محمد الجوهري احدهما يروي عن الأئمة عليهمالسلام والآخر لا يروي عنهم
الصفحه ١٢٨ : : محمد بن
يعقوب الكليني رضياللهعنه عن ابي علي الأشعري عن الحسن ابن علي الكوفي عن عباس بن
عامر عن إبان
الصفحه ١٩٤ : الاخبار ليقال ان الاخبار المرسل ليس حجة.
وقد ذكرنا فيما
سبق جوابا عن هذا الاشكال يرجع حاصله إلى ان الكتب
الصفحه ٢٤٥ : كما تقدمت
الاشارة إلى بعض ذلك عند البحث عن صحة جميع ما في الكتب الأربعة.
عدة من اصحابنا
٣ ـ ان
الصفحه ٢٧٨ :
الثاني ، وهو
بالشكل التالي : المفيد عن ابن بابويه عن محمد بن الحسن بن الوليد عن الصفّار عن
أحمد بن
الصفحه ١٢٩ :
واما أبو علي الأشعري فهو كنية لأحمد بن ادريس شيخ الكليني الذي يروي عنه في
الكافي كثيرا. قال عنه