الصفحه ٣٣١ : كتابه كمحاولة
لتصحيح ما في فهرست الشيخ (١).
ويمكن ان نضيف إلى
ذلك ان كتاب النجاشي يمتاز عن فهرست الشيخ
الصفحه ٣٣٣ : . ثم عقّب قائلا ان هذين الكتابين لم ينسخهما احد من اصحابنا واخترم هو رحمهالله وعمد بعض ورثته إلى اهلاك
الصفحه ٢٧٣ : صحيحة عندنا.
ب ـ ما ذكره السيد
مصطفى التفريشي على ما نقل عنه صاحب جامع الرواة (١) من ان الشيخ الطوسي
الصفحه ٧ :
لم اسمع كيف هي
متعارضة وكيف نحل التعارض وإلى ما ذا نرجع عند استحكام التعارض؟ ان هذا لم اواجهه
في
الصفحه ١١٢ :
والإخبار عن
الوثاقة وان كان إخبارا عن موضوع من الموضوعات (١) وليس اخبارا عن حكم شرعي إلّا ان دليل
الصفحه ٢٩٨ : بن محمد عن موسى بن القاسم
البجلي عنه».
انه في هذه العبارة
يذكر الشيخ إلى علي بن جعفر طريقين هما
الصفحه ١٢ : خبر الثقة.
واثبات ذلك يحتاج
إلى دراسة رجال السند ليعرف ان هذا وذاك ثقة أو لا.
وفي الحقيقة لا
بدّ
الصفحه ١٥ : هو نفس أبي اسامة الشحام ونفس زيد الشحام.
وإذا رجعنا إلى
ترجمة زيد الشحام لم نجد النجاشي يوثقه وانما
الصفحه ٣٧ :
ولكثرة احاديثهم
وفساد عقيدتهم وجّه بعض الشيعة سؤالا إلى الإمام العسكري عليهالسلام عن الموقف الذي
الصفحه ٧٤ : كتب مشهورة وعليها اعتماد الاصحاب فلا تبقى حاجة إلى التدقيق
في سندها.
وتأتي مناقشة
الوجهين المذكورين
الصفحه ١١٦ : .
هذا ما قيل في دفع
الاشكال المذكور ونعود ان شاء الله تعالى له ثانية عند التحدث عن النقطة الثالثة
الصفحه ١٥٣ : دفن فسأل عن الأئمة عليهمالسلام فاخبر باسمائهم حتى انتهى إليّ فسئل فوقف فضرب على رأسه
ضربة امتلاء قبره
الصفحه ١٥٨ : .
واذا قيل : لعل
الكليني استند في اكثاره الرواية عن محمد بن اسماعيل إلى اصالة العدالة وليس إلى
احراز
الصفحه ٢٣٩ :
ولعل مقصوده من
الأعلام الاشارة إلى مثل النجاشي والشيخ الطوسي فانهما ذكرا ان الروضة هي من جملة
الصفحه ٢٠٥ : عن العمل به.
وبالامكان ان يضاف
إلى توجيه سقوط الخبر المعرض عنه عن الاعتبار بان أهم دليل على حجية