الصفحه ٢٩٥ : الشيخ ـ اخبرنا بجميع كتبه ورواياته فلان عن ...
وفلان عن ... ـ ان كل ما رواه باحد الطرق فقد رواه ببقية
الصفحه ٣٤٠ : التعرض إلى حاله؟
س ٢٣ : نقل
العلّامة الحلي عن ابن الغضائري لا يعتمد عليه لوجهين. اذكرهما.
س ٢٤ : قسّم
الصفحه ٩ : .
وعزمت بعد ذلك على
تقسيم ما كتبته إلى قسمين : قسم يرجع له الطالب بداية أمره والقسم الثاني لا يختلف
عن
الصفحه ٢٢٣ :
قبل التحدث عن كل
كتاب من كتب الحديث نشير إلى دعوى مهمة نسبت إلى الأخباريين واختارها بشكل جزئي
الصفحه ٢٣٨ : التاريخية المرتبطة بهم وبغيرهم.
وقد ذكر البعض (١) ان الكليني لما أكمل كتابه وأتمّ ردّ موارده إلى فصولها
الصفحه ٢٦٤ : فلا تبقى حاجة إلى وجود طريق
صحيح بين الصدوق وصاحب الكتاب الذي ينقل عنه الحديث. اجل نحتاج إلى طريق صحيح
الصفحه ٥٧ : غنيّان عن التعريف.
واما والد أحمد
فهو محمد بن الحسن بن الوليد القمي الثقة الجليل وهو استاذ للشيخ الصدوق
الصفحه ٧٠ : الاستقامة ولا داعي للغير إلى عرضه بعد افتراض استقامته.
ومع الغضّ عن هذا
يمكن ان يقال ان حصول العرض مرتين
الصفحه ١١٠ :
مثال
ذلك : ما ذكره ـ الكشي
ـ في ترجمة محمد بن سنان تحت رقم ٩٦٥ بسنده المنتهي إلى محمد بن اسماعيل
الصفحه ١٢٣ :
الإسلام وعدم ظهور الفسق حيث قال : وهو المحكي عن ابن الجنيد والمفيد في كتاب
الاشراف والشيخ في الخلاف مدعيا
الصفحه ١٤٦ :
لا يحتاج إلى
تعريف فانه كما قال النجاشي : «شيخ القميين في عصره ومتقدمهم وفقيههم وثقتهم
الصفحه ١٦٤ :
ذهب البعض إلى ذلك
، أي إلى استكشاف وثاقة ذلك الرجل من الحكم بصحة السند الذي وقع فيه.
وعلى سبيل
الصفحه ١٧٧ : عن محمد بن سنان عن محمد بن علي رفعه.
وفي الحديث الرابع
من الباب السابق يقول : عن بعض اصحابنا رفعه
الصفحه ٢١٢ : عليهالسلام.
وقد ذهب كثير من
الأعلام إلى التفصيل بين ما إذا كان المضمر من اجلاء الأصحاب الذين لا تليق بهم
الصفحه ٢٥٧ :
تمرينات
س ١ : في أي فترة
عاش الكليني؟
س ٢ : إلى كم قسم
ينقسم كتاب الكافي. اذكر الأقسام مع