الصفحه ١٤٣ :
٥ ـ وفي الحديث
السادس قال الحرّ ما نصه : «وعن محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد. وعن عدة من أصحابنا
عن
الصفحه ٣٤ : مشايخنا وثقاتنا عن الذين فرض الله طاعتهم واوجب ولايتهم ...».
وقد استفاد جمع من
الأعلام من العبارة
الصفحه ٢٠٩ : الخبر حتى لو كان
ضعيف السند يمكن البناء على حجيته لو كان المشهور قد افتى على طبقه بلا حاجة إلى
البحث عن
الصفحه ١٤ : بهذا الشكل.
اما محمد بن يعقوب
فهو غني عن التعريف ولا نشك في وثاقته فهو أحد اعلامنا الذين يعتز المذهب
الصفحه ٩٧ :
المدخل
إذا أراد الفقيه
استنباط حكم معين رجع إلى مصادر التشريع الأربعة ، فإذا ما أراد التعرف
الصفحه ١٥٧ : ء الرواية عنه وليس
ضعيفا بنظر خصوص الشيخ والنجاشي ، واين تحصيل ضعيف بهذا الشكل؟
وإذا قيل : ان
اكثار الثقة
الصفحه ٢٦٢ : طرقه إلى من يبتدأ بهم السند فيقول مثلا : وما رويته عن زرارة
فقد حدثني به أبي عن ...
وتسمى تلك الطرق
الصفحه ٢٩٠ :
روايات ابن فضال
واحدا فان طريق الشيخ إلى ابن فضال وان كان بالشكل التالي : ابن عبدون عن علي بن
محمد
الصفحه ٢٩٣ : ما نصه : اخبرنا بجميع كتبه ورواياته فلان عن ... وفلان عن ...
ان محمد بن أحمد
بن يحيى ما دمنا قد
الصفحه ٢٥٠ :
العدة عن أحمد بن
محمد بن عيسى والعدة عن البرقي والعدة عن سهل.
اما العدة عن ابن
عيسى فيمكن تحصيل
الصفحه ١٤٨ :
الحسن الطوسي اشارة إلى عدوله عن النقل السابق الذي كان عن الصدوق.
ولا بدّ من مراجعة
مشيخة التهذيب ج ١٠
الصفحه ١٥٤ : يقدم على توكيله لأنه مادام
يحتمل كذبه في المجالات الاخرى فلربما يسري ذلك إلى المجال الخاص الذي منح فيه
الصفحه ١٥٥ : إلى الكتب الرجالية لرأينا ان الرواية عن الضعفاء كانت عندهم من
الامور القادحة في الشخص ، ولذا نجدهم
الصفحه ٢٨ :
ان هذه العبارة
تدل على وجود طريقين إلى الحسين بن سعيد كلاهما ينتهي إلى محمد بن الحسن بن الوليد
الصفحه ٢٨٥ :
أبيه ومحمد بن
الحسن عنه.
إذن من خلال هذا
نعرف ان الصدوق يروي بطريق صحيح جميع روايات الحميري