الصفحه ١٥٦ : الضعيف في ردّ روايته فاكثار العاقل الرواية عنه لا يكون
مناسبا أيضا.
وإذا رجعنا إلى
الكتب الرجالية وجدنا
الصفحه ٣٢٦ :
على ان الكلمة
ذكرت في حق بعض الرواة المجاهيل.
هذا كله مضافا إلى
ان المناسب على التفسير المذكور
الصفحه ٢٩ :
وبالجملة ان ثبت
صحة الطريقين المذكورين أو احدهما فذاك هو المطلوب وإلّا رجعنا إلى فهرست الشيخ
الصفحه ١٤٥ : رجعنا إلى
مشيخة الفقيه ج ٤ ص ١٧ وجدناه يقول : «وما كان فيه عن محمد بن حمران وجميل بن دراج
فقد رويته عن
الصفحه ١٧٨ : تفسير القمي.
وهنا يخطر إلى
الذهن السؤال عن سبب تخصيص التراجع بكامل الزيارة.
والجواب : ان ذلك
من جهة
الصفحه ١٩٥ : هذا وذاك ، وقد استندا إلى هذا الجو من الوضوح وليس إلى نقل كابر عن كابر كي
يقال بحاجة جميع السلسلة إلى
الصفحه ٢٩٤ :
الفهرست وذكر اليه
طرقا بعضها صحيح (١).
والسيد الشهيد قدسسره تعرض إلى هذه الطريقة في بعض كلماته
الصفحه ٥١ :
يعمل به كما هي
قائمة على العمل بالخبر الواصل بنقل الإمامي العادل. وحيث ان هذه السيرة لم يردع
عنها
الصفحه ٣٠٧ :
بالتسديد والعناية الإلهية.
نحن في نفس الوقت
الذي نعتقد فيه ان من ضمن العنايات الربانية التي تكلل بها كتاب
الصفحه ٣٢٨ :
هذا من جهة. ومن
جهة اخرى نرى انه وثّق اشخاصا لا يحتاجون إلى توثيق كالشيخ الكليني وابن أبي عمير
الصفحه ١٧٥ : بن يحيى البغدادي رفع
الحديث إلى أمير المؤمنين عليهالسلام. وفي ج ١ ص ٢١٤ يقول : وحدثني ابي عن الحسين
الصفحه ٢٧٤ :
الطرق ، كما ولا
حاجة إلى تسجيلها في مؤلف بل يكفي الاحتفاظ بها في القلب أو ورقة خاصة.
التعويض عن
الصفحه ١٨٥ :
الشيخ والحال انه
ليس منها عين ولا أثر.
ومن قبيل ان عدم
رواية هؤلاء إلّا عن ثقة قضية لا يمكن
الصفحه ٢٨٨ : الفهرست
والمشيخة معا فمتى ما كان طريق النجاشي إلى ذلك الكتاب صحيحا وكان شيخهما الذي
يرويان عنه ذلك الكتاب
الصفحه ١٩٧ :
تطبيقات
نعود إلى
التطبيقات من جديد.
ذكر الحرّ العاملي
في الوسائل الباب ٣ من أبواب الماء المطلق