الصفحه ٢٦١ : تقدم عن المختصر عن أبي برزة ـ إلّا أن فيه :
اللهم اجعل قلبه ربيعة الإيمان.
ومنهم الفاضل
المعاصر رياض
الصفحه ٢٦٢ : ء؟ قال : لا ، إلا خيرا ، لا ، إنه ليس يبلّغ عني
إلا أنا أو رجل مني ، أو قال : من أهل بيتي.
قال : فكنا
الصفحه ٢٦٦ : يبلغ عني إلا رجل مني وأنا منه. قال :
ووضع نبي الله صلىاللهعليهوسلم ثوبه على علي وفاطمة والحسن
الصفحه ٢٨٣ :
إيمان ، وبغضه
نفاق ، والله لا يحبه إلا مؤمن ، ولا يبغضه إلا منافق. قال : قلت : الأمان يا أمير
الصفحه ٣٠٩ : الله ونبيه سخطا علي ،
فقال علي : لا ، ولكن نبي الله صلىاللهعليهوسلم قال : لا ينبغي أن يبلغ عني إلا
الصفحه ٣٣٠ : طلحة لأنه ابن عمّ عائشة ولا يرى الزبير إلا إنه أحق بالخلافة لأنه ختن
عائشة.
فو الله لئن ظفروا بما
الصفحه ٣٦١ : ، فانطلق عمار يشكوني إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فجئت وعمار يشكوني ، فجعلت أغلظ له ، ولا أزيده إلا
الصفحه ٣٦٤ : الإمام علي
فما عساه يملك. إنه لا يملك غير العدل في القسمة بين الناس. ما يملك إلا التقوى ،
وما عساها تجدي
الصفحه ٣٦٦ : الْفِرارُ إِنْ فَرَرْتُمْ مِنَ الْمَوْتِ أَوِ الْقَتْلِ) وإذن لا تمتعون إلا قليلا ، وأيم الله لئن فررتم من
الصفحه ٣٨٥ : أبي بكر ، فقال الرجل : أريد أن أسألك عن أشياء لا يعلمها إلا وصي أو نبي. قال
أبو بكر : سل عما بدا لك
الصفحه ٤١٧ : ، لم ترفع في تلك
الليلة حصاة في بيت المقدس إلا تحتها دم عبيط ، فقال لي عبد الملك : إني وإياك في
هذا
الصفحه ٤٦١ : أبو بكر ، فقال الرجل : أريد أن أسألك عن أشياء لا
يعلمها إلا وصى أو نبى. قال أبو بكر : سل عما بدا لك
الصفحه ٤٧٣ : قيدت أو حبست أو
تهددت فلا إقرار لها فلعلها إنما اعترفت لوعيدك إياها فسألها فقالت : ما اعترفت
إلا خوفا
الصفحه ٥١٩ : ، فرجع أبو بكر
فقال : يا رسول الله ، أنزل في شيء؟ قال : لا ، إلا خيرا ، لا ، إنه ليس يبلغ عني
إلا أنا أو
الصفحه ٥٩٧ : رجل في علي : ما نفر الناس منه إلا أنه كان لا يبالي بأحد.
فقال الشافعي : كان في علي كرم الله وجهه أربع