الصفحه ٣٩٧ : في هذه الحياة يبدأ من نقطة الصفر بعيداً عن كل مخالفة ، وذنب . ذلك الإِنسان الذي يريده الله مثالاً
الصفحه ٣٩٨ : .
والظاهر أن القبيح
المقصود في هذه الفقرة هو الذنب نفسه ، ولكن المذنب قد لا يبالي بصدور بعض الذنوب منه لعدم
الصفحه ٤١٩ : وأسمائه دون تعيين اسم ، أو صفة خاصة .
« أن تجعل أوقاتي في
الليل والنهار بذكرك معمورة » .
وهذا هو
الصفحه ٤٣٢ : ما طلبه منه في سبيل التوبة ، والتجاوز .
« ولا تقطع من فضلك
رجائي » .
وحاشا له أن يقطع
رجاء من
الصفحه ٤٣٣ :
مسيرته
ـ كما بينا ـ
« يا سريع الرضا . اغفر
لمن لا يملك إلا الدعاء »
.
وقد جاء في بعض
الأدعية
الصفحه ١١ :
في رحَابِ ﭐللهِ
:
لقد دأب المؤلفون على
الكتابة في شتى العلوم ـ ومن قديم الزمان ـ ولم
الصفحه ١٥ : الإِنسان يصدر في هذه الأشياء بقوله : يا الله ، يا رب ، يا رحمن ، فلذلك سمي دعاء » (١)
.
الدعاء بين الرفض
الصفحه ٣٩ :
بل يسلكون حداً وسطاً
بين هذين القولين . فهم يبنون حياتهم العملية على العمل والجد ، ولكنهم ـ في
الصفحه ٦٥ :
أجاب
عن الآية الأولى وهي قوله : لئن أشركت ليحبطن عملك ، ما لفظه : والجواب قد قلنا في هذه الآية أن
الصفحه ٦٨ : مرتبة الى اخرى عدّواً تلك المرتبة السابقة ذنباً بالنسبة الى ما هم فيه .
الوجه الثامن : ان العبد الممكن
الصفحه ٨٦ : الإِمام ، والبعض يقول عنه بانه : من شيعته ، وخاصته ، وثالث كان يعرفه بانه : من المفرطين في علي ممن يروي
الصفحه ١١٨ : اجمالاً ، وفي اسمائه جلّت عظمته ؟
ويجاب عن ذلك : بعدم
المنافاة بين البيانين إجمالاً في الأول ، وتفصيلاً
الصفحه ١٢٢ :
في هذا الفصل من
الدعاء نلمح من بين فقراته المواضيع التالية :
١ ـ يوجه الدعاء
الداعي بعد القسم
الصفحه ١٢٧ : الزنى . ولا نحتاج الى بيان ما للزنى من العواقب الوخيمة المضرة في حد ذاتها ، والمفسدة لأخلاق الأفراد
الصفحه ١٣٨ : أمر به تعالى ، والاجتناب
عما نهى عنه .
وبذلك نرجع الى
الدعاء ليعلمنا بأننا يجب ان نعتمد : في الطريقة