الصفحه ٢٥٧ :
وللأدمة بروزات في
داخل البشرة تتكون منها نتؤات تسمى ( الحليمات ) وفي هذه الحليمات تنتهي الأعصاب
الصفحه ٣٠٢ : » .
وهذا أمر طبيعي أن
يعاقب الظالم في نفسه ، وماله في دار الدنيا نتيجة ظلمه ، وعدم إمهاله الى الحساب
الصفحه ٣٠٣ :
ماله
، أو في ولده » (١) .
وهنا نرى الجزاء سرى
من الجاني الى ولده .
وبعرضنا لمثل هذا
النوع من
الصفحه ٣١٨ : يَجْحَدُونَ ) (١) .
ولنقف بهذه المسيرة
الى هذا الحد فلنا في وصف جهنم لقاء آخر عند تعرض الدعاء في فقراته الى
الصفحه ٣٤٩ :
وعرفوا إحاطته بهذا
الكون ، وقدرته عليه كل ذلك وجدوه في أنفسهم ، فأحبوه ، وهاموا في حبه ، فكانوا
الصفحه ٣٦٠ :
في عتقه منها فتتركه
فيها ؟ هيهات ما ذلك الظن بك ، ولا المعروف من فضلك ، ولا مشبه لما عاملت به
الصفحه ٣٦٨ :
فمرة يقال : انه عز
وجل حبيب لقلوب الصادقين ، وهم الذين صدقوا به ، ودخلوا في دينه فالحبيب يقصد به
الصفحه ٣٧٧ : الموحدين من برك وإحسانك » .
وقد فرض الداعي نفسه
في هذه الفقرة أحد مصاديق هذه الكبرى فهو موحد وليس بمشرك
الصفحه ٤٠٦ :
والفراسخ
» كل ذلك موكول إلى علمه تعالى وليس لأَحدٍ أن يعترض ، أو يشكك في شيء من ذلك ما دام هذا
الصفحه ٤١٦ : الغفران للذنب ، أو الوفرة في ستر الخطأ مع أن الذنب : إما ان يغفر ، أو لا . والخطأ : إما أن يستر ، أو لا
الصفحه ٤٢٦ : الحقيقي عليه ، ولا تخفى عليه خافية لسار على الخط المستقيم ، وانتهى منه كل شيء .
« وأجتمع في جوارك مع
الصفحه ٢٠ : الاجتماعية ، والوقوف في وجه نموها وازدهارها ، وهذا ما لا يريده الشارع المقدس بل على العكس فإن الشارع جعل
الصفحه ٣٠ : له أم لا ؟
وأما النوع الثاني : وهو الذي تظهر نتائجه في الخارج ، ويمكن
مشاهدته في هذه الدنيا ، فإن
الصفحه ٣٢ : يدري فلعل ما أراده يكمن فيه الشر ، أو ما تركه ، أو أحجم عن طلبه فيه كل الخير ، إذاً فوراء كل ذلك القدرة
الصفحه ٤٥ : .
وعندما يتعرض القرآن
الكريم لقصة ابراهيم « عليه السلام » في مناجاته مع ربه نراه يذكر الآيات التالية