الصفحه ١٠٨ : المتناهية ، والذاتية له حيث لا يقف في قبالها شيء لأنه على كل شيء قدير .
« التي قهرت بها كل
شيء »
وهكذا
الصفحه ١٤٥ :
« وتجعلني بقسمك
راضياً »
والمعاش أمر يتطلع
اليه كل فرد في هذا الوجود له ، ولمن يعول به فهو يعمل
الصفحه ١٥٥ :
يكون
محصوراً في جهة خاصة ، بل العلو هنا المعنوي ، وهو الذي تشير اليه الآية الكريمة في قوله تعالى
الصفحه ٣٥٥ :
هذا
اللاجيء الذليل ؟ جاء مستعطفاً ، وركع بين يديه سائلاً وهو يردد :
« أم كيف اسكن في
النار
الصفحه ٣٣٩ : بحثنا ، وفيما نحن فيه .
الخلاصة :
وإذاً وبعد هذه
الجولة عرفنا أن أصل الشفاعة ، والأخذ بها كمبدأ
الصفحه ٣٨٤ :
الأذى
ومنه سميت الجنة « دار السلام » أي : دار الراحة ، لعدم وجود أي أذىً ، ومزعج فيها بل فيها كل
الصفحه ١٤٢ : الله عليه في شمول عطفه بجعله في عداد المقربين اليه . فهو عاجز عن اداء الشكر بإعتباره بشراً ، ومهما أوتي
الصفحه ١٨٦ :
وحشرة
، وغير ذلك من الكائنات الطائرة ، وما من خلق حي في هذه الأرض إلَّا وهو ينتظم في أمة ذات
الصفحه ٢٤١ :
« إن قبلت قبل ما
سواها ، وان ردت رد ما سواها » .
وهكذا ما كان في عظم
شأنه مثل الصلاة ، ولهذا
الصفحه ٢٦٦ :
الخاص
من رحم المرأة ليحافظ عليها في تمام المدة المعينة .
وبعد هذا يبدأ تحول
هذه النطفة الى
الصفحه ٣٠١ :
وعقوبة : تخص المذنب
، وتسري الى عقبه ، وعقب عقبه .
أما العقوبة من القسم
الأول : فيدخل فيها كل
الصفحه ٣٠٥ :
الآية
الكريمة والتي وردت في أولياء اليتامى من تذكيرهم بيومٍ قد يتركوا يتامى ، فيوكل أمرهم الى
الصفحه ٣٠٨ :
وبهذا الجواب : من
بيان فكرة التعويض تخف حدة الإِشكال المذكور . فإن المصلحة الخاصة تذوب في المصلحة
الصفحه ٣٧٠ :
أما تركيب جملة « أفتراك
سبحانك » فقد تقدم نظيرها في قوله : « يا إلۤهي وسيدي وربي أتراك معذبي
الصفحه ٣٨٠ : وَأَمْرُهُ إِلَى اللَّـهِ وَمَنْ عَادَ فَأُولَـٰئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ
فِيهَا خَالِدُونَ