الصفحه ٤٢٢ : في البدن تساعده على هذه المواظبة ، والذكر الدائم لئلا تكون عبادة الخاملين ، بل عبادة من بدن نشط
الصفحه ٤٢٣ : الاستعدادات وهذه التحضيرات ؟ فالنتيجة تأتي معروضة في الفقرات التالية من قوله :
« حتى أسرح اليك في
ميادين
الصفحه ٤٢٤ : ) (١) .
وأُسرع اليك في
المبادرين »
.
والجملة عطف على ما
سبقها من قوله : « أسرح اليك » أي أسرع في الاتيان اليك
الصفحه ٤٢٨ : بذكرك لهجاً »
.
وليس في هاتين
الفقرتين ما هو جديد سواءً في طلب الحفظ ، أو جعل لسانه لهجاً بذكره . وقد
الصفحه ٤٤٨ : البشر بل كل شيء في هذا الوجود يسبحه ولكن كل بحسبه ، وما هي له .
٣ ـ كل شيء في هذه
الحياة حي .
وفي
الصفحه ١٧ : يؤمن بالله . كل ذلك لحكمة منه في هذا الاجراء ، وأنه بالإِمكان أن يهيء لعباده كل شيء في هذه الحياة من
الصفحه ٢١ : ) يقود
المسلمين في حروبهم مع الكفار ، ويتكبد في كثير منها الخسائر في الأرواح ، والأموال مع أنه كان
الصفحه ٢٢ : ذلك الطريق ليصل الى الغاية أما أن يجلس في مكانه ، ويأمل أن يأتيه كل شيء من وراء الغيب ، فهذا أمر لا
الصفحه ٢٤ :
يتخلف
عنه حصول السبب مع الفارق في الاعتبار فيهما ، فإن الأول سبب تكويني ، والثاني سبب تشريعي
الصفحه ٢٦ :
تبدو أبعاد العملية
الجزائية واضحة صريحة ، فلكل إنسان مقدار سعيّه . أما ما زاد على ذلك فليس له فيه
الصفحه ٣١ :
الداعي
من مطلوبه . ولقد وردت أخبار كثيرة تصرح بإن الغنى لبعض الأشخاص يكون سبباً في بطره ، وكفره
الصفحه ٤٤ : عطف ربه
ما يمهد له الطريق لقبول توبته فعلمه مفاتيح التوبة ، وهي الكلمات التي تلقاها منه وقد قيل في تلك
الصفحه ٥٨ :
وما المانع من أن
يذكر الله ، ويدعوه العبد في أوقات معينة من اليوم والليلة ، وهكذا عقيب الصلوات
الصفحه ٦١ :
المهمة
، وبذلك يتمكن الشخص من السير في هذه الحياة على النحو الأفضل .
أما الإِستبداد ، وعدم
الصفحه ٦٤ : ( رحمه الله ) في
إعتقاداته حيث قال أنه كلما كان في القرآن مثل قوله تعالى : ( لَئِنْ أَشْرَكْتَ