الصفحه ٦٦ : يراك فهم أبداً متوجهون اليه مقبلون بكليتهم عليه فمتى يخطو عن تلك المرتبة العالية ، والمنزلة الرفيعة الى
الصفحه ٧٢ : تردوا المظالم الى أهلها ، ففعلوا فمطروا من يومهم . وربما عقب البعض على هذه الاحاديث المتضمنة لهذه القصص
الصفحه ٧٦ :
إنما حرص أهل الذكر على تجنبه لأنه يشغل الإِنسان عن التوجه الى الله ، والتحدث معه بلغة التضرع ، والخضوع
الصفحه ١٣٥ : ، أو كالتي تنزل النقم ، أو التي تحبس الدعاء ؟ فهل هو بدعائه ، وطلبه يتوجه الى بشر مثله محدود العواطف
الصفحه ١٤٧ : الدُّنْيَا ) (١) .
أي لا تتطلع الى ما
في أيدي الناس من نعمٍ ربما كانت وبالاً عليهم ( إِنَّمَا نُمْلِي
الصفحه ١٥٢ :
يعرف
المرء قدر نفسه ، فينزلها منزلتها بقلب سليم . لا يحب أن يأتي الى أحد الا مثل ما يؤتى اليه
الصفحه ١٧٠ : الى نزواته ، وينسق الى رغباته ، وملاذه ، وبذلك تضعف صلته بالله العظيم . ومن هنا يتشعب الطريق فنرى
الصفحه ٢٠٠ :
فكيف
بالعبد المذنب ؟
هذا العبد المسجى
يواجه الموت ، وهو منه قريب يلتفت الى عمله فيراه قبيحاً
الصفحه ٢٣٤ :
: « إن أمير المؤمنين « عليه السلام » عدل من عند حائط مائلٍ الى حائظ آخر . فقيل له : يا أمير المؤمنين تفر
الصفحه ٢٦٤ : خَلَقْنَا الْإِنسَانَ مِن سُلَالَةٍ مِّن طِينٍ )
إلى آخر الآية السابقة .
وفي هذه الآية بدا
لنا واضحاً
الصفحه ٢٧٧ : عليه وآله وسلم ) : « من اكثر من ذكر الله عز وجل احبه الله ومن ذكر الله كثيراً كتبت له براءتان براءة من
الصفحه ٢٩١ : الى مواضع التعبد المشرفة ليعبد ربه فيها ، وليشبه انصهاره بالاستغفار ، وطلب العفو منه عز وجل فحلاوة
الصفحه ٣١٤ :
عليه
وآله وسلم » وكانت إمرأة مسقامة فتبعها رسول الله « صلى الله عليه وآله وسلم » فساءنا حاله
الصفحه ٣٥٠ :
إلي ، وأشتاق إليهم ،
ويذكرونني وأذكرهم ، وينظرون الي وأنظر اليهم ) .
قال الصديق : يا رب
ما
الصفحه ٤٢٤ : يريد الداعي أن ينال قصب المبادرة ، وهي المعاجلة . فبدر الى الشيء ، بمعنى : عاجل اليه ، فهذه المعاجلة هي