الصفحه ١١٥ :
آل إبراهيم إنّك حميد
مجيد.
قالت أمّ سلمة : فرفعت الكساء لأدخل
معهم فجذبه من يدي ، وقال : إنّك
الصفحه ٢٥ :
كثير من الأخبار كقوله صلى الله عليه واله : من ذكرت عنده ولم يصلّ عليّ دخل
النّار ، ومن ذكرت عنده فنسي
الصفحه ٥٦ :
من يخبر عن حقوق
الناس بألفاظ مخصوصة على جهات مخصوصة فكلّ من عرف حال شخص فله أن يشهد عليه ، فإنّ
الصفحه ٧٥ : أُسْرَتَهُ ، وَ
قَطَعَ
فِي إِحْيٰاءِ دِينِكَ رَحِمَهُ ،
«كاشفه بالعداوة» باداه بها أي جاهره من
الصفحه ١٠٣ : ديارهم فقبائل كثيرة.
منهم : بنو قينقاع بفتح القاف وسكون
الياء المثنّاة من تحت وتثليث النون والضمّ أشهر
الصفحه ١١٠ : ء كالأجرع والأبطح (١).
و «الجنة» لغة البستان من النخل والشجر
المتكاثف بإلتفاف أغصانها فعلة من جنّة : إذا
الصفحه ١١١ :
في الجنّة درجة أعلى منها فاسئلوا الله أن يؤتينها على رؤوس الخلايق (٢).
فكأنّ ما في الدعاء إشارة إلى
الصفحه ١٤٠ : فإنّه من صلّى
٢٩
إذا
كان يوم القيامة أوقف الله المؤمن
١٢٣
إذا
كان يوم
الصفحه ١٤١ :
٩١
إن
الله اصطفى من ولد إبراهيم إسماعيل
٦٥
إنّ
الله تعالى إيّانا عنى
الصفحه ١٢ :
هشام بن عبد الملك وطاف
وأراد أن يستلم فلم يقدر على إستلام الحجر الأسود من الزحام فنصب له منبر
الصفحه ٢٨ :
لا يزال الدعاء
محجوباً حتّى يصلّي على محمّد وآل محمّد (١).
وعنه عليه السلام : من دعا ولم يذكر
الصفحه ٣٤ : الله عليه واله بمكة يوم الجمعة عند طلوع الشّمس
السابع عشر من شهر ربيع الأوّل عام الفيل وفاقاً لما عليه
الصفحه ٤٣ :
شيء من الأشياء أبداً
، وإلى الأوّل ذهب المعتزلة وجماعة من الأشاعرة.
قال الزمخشري والنيسابوري
الصفحه ٥٤ : مصلّياً إلى قبلته كأنّه بعض أُمّته.
قوله عليه السلام : «وجعلنا شهداء على
من جحد» الشهداء : جمع شهيد
الصفحه ٦٢ :
أَللَّهُمَّ
فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ أَمِينِكَ
عَلَى
وَحْيِكَ وَنَجِيبِكَ مِنْ