الصفحه ١٨ : الشيعة : ج ١٣ ، ص ٣٤٥ ـ ٣٥٩.
الصفحه ٣٠ : ما زعمه بعضهم : من أنّ الشيعة
تلتزم عدم إعادة الخافض وهو
__________________
١ ـ شذور الذهب
الصفحه ٣١ :
محض لا عين له ولا أثر ، إذ لا تعرف الشيعة هذا الخبر ولم ترد به رواية من طرقهم ،
بل ولم يذكروا ولا
الصفحه ٣٤ : جمهور الشيعة.
وعند جمهور العامة : أنّه ولد يوم
الإثنين من ربيع الأوّل ثم اختلفوا ، فقيل : لليلتين خلتا
الصفحه ٦٠ : مُكثر ،
__________________
١ ـ وسائل الشيعة : ج
١٥ ، ص ٩٦ ، ح ١٤ ، مع اختلاف يسير في العبارة ، وهكذا
الصفحه ٨٨ : أعلم.
__________________
١ ـ وسائل الشيعة : ج
٣ ، ص ٤٧٨ ، ح ٤.
٢ ـ السيرة الحلبيّة
: ج ١ ، ص ٥٤
الصفحه ١١٦ : عبد الله صلى الله عليه واله إلى جماعة من الشيعة.
٤ ـ الأعراف : ٣٨.
الصفحه ١٥١ : ، منشورات صادقي ، قم ـ ايران.
٣٠ ـ الذريعة إلى تصانيف الشيعة : للعلّامة
آقا بزرك الطهراني ، منشورات دار
الصفحه ١٥٥ : ، قم ـ
ايران.
٧٥ ـ وسائل الشيعة : للشيخ الحر العاملي
، منشورات المكتبة الإسلاميّة ، طهران ـ ايران.
* * *
الصفحه ٨٦ :
قال بعضهم : ولا يبعد أن يراد بتبليغ
الرسالة : مطلق الرسالة دون تبين الأحكام الأُصوليّة والفروعيّة
الصفحه ٥٧ : ، والمسألة مستوفاة في كتب الأصول.
هذا والحقّ : انّ المراد بالشهادة ، الشهادة
في الآخرة وبالشهداء الأئمّة
الصفحه ٧١ : ، أجاب بأنّه من
وضع الخاص موضع العام إذ الذكر والهداية يشتركان في أمر وهو الإحسان ، فهذا في
الأصل بمنزلة
الصفحه ١٠١ : العين وفتحها ـ
أصلها ، وقيل : وسطها ، قاله في المحكم (١).
وقال الأزهري : قال أبو عبيد : سمعت
الأصمعي
الصفحه ٢٦ : ء منها تحكّم به.
والأولى : الوجوب عند كلّما ذكر ، للأخبار
الكثيرة الصريحة بالأمر بها كلّما ذكر ، والأصل
الصفحه ٥٤ :
الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا»
(١).
و «الوسط» في الأصل اسم لما تستوي نسبة
الجوانب إليه كمركز الدائرة ، ثم