الصفحه ١٢ : المؤمنين؟ فقال :
لا أعرفه لئلّا يرغب فيه أهل الشام.
فقام الفرزدق قائلاً لكنّي أنا أعرفه.
فقال الشامي
الصفحه ١٣ :
__________________
١ ـ أغضى عينيه : طبقَ
جفنيها حتّى لا يبصر شيئا.
٢ ـ ينجاب : أي
ينكشف.
الصفحه ٢١ : دُونَ الأُمَم الْمَاضِيَةِ وَالْقُرُونِ السَّالِفَةِ ، بِقُدْرَتِهِ
الَّتِي لا تَعْجِزُ عَنْ شَيْ
الصفحه ٢٢ : الدَّرَجَةِ الْعُلْيَا مِنْ
جَنَّتِكَ ، حَتَّى لاَ يُسَاوَىٰ فِي مَنْزِلَةٍ وَلاَ يُكَافَأُ فِي
مَرْتَبَةٍ
الصفحه ٢٣ : إعلاء الكلمة وعلوّ الدرجة ورفع المنزلة ما
لا يؤثر فيه صلاة مصلٍ
__________________
١ ـ الحنو
الصفحه ٣٨ : : الجماعة مطلقاً ، وجماعة اُرسل إليهم رسول ، ويقال لكل جيل من
الناس والحيوان : أُمّة ، ومنه : لو لا أنّ
الصفحه ٣٩ : إليهم
النبي صلى الله عليه واله من مسلم وكافر ، ومنه قوله صلى الله عليه واله : «والذي
نفس محمّد بيده لا
الصفحه ٤٠ : موسى لا أقبل الصّلاة إلّا ممّن تواضع لعظمتي ، وألزم قلبه خوفي ، وقطع نهاره
بذكري ، ولم يبت مصرّاً على
الصفحه ٥٢ : السبيل الذي
لا يضل بسلوكه الطالب ، والله يقول الحقّ وهو يهدي السبيل
الصفحه ٧٠ : الموضع المقصود ، وكان عليه السلام قد جاء بالخير وأوصله إلى الخلق ، لا
جرم حسنت إستعارة القائد له.
قوله
الصفحه ٧١ : «وأحسن كما أحسن الله إليك».
و «الكاف» للتشبيه لا للتعليل ، فوضع
الخاص وهو الذكر ، موضع العام وهو
الصفحه ٧٣ : خلقه قبله ولا بعده ، ثم
تلا : هذه الآية : «فَقَاتِلْ
فِي سَبِيلِ اللَّهِ لَا تُكَلَّفُ إِلَّا نَفْسَكَ
الصفحه ٧٦ : هذا لا يدخل أولاد الأعمام وأولاد
الأخوال.
وقيل : هي نسبة وإتّصال بين المنتسبين
تجمعهما رحم واحدة
الصفحه ٨٢ :
يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ» (٢)
أي أشفق على نفسك أن تقتلها حسرة على أن لا يؤمنوا.
وبقوله تعالى : «فَلَعَلَّكَ
الصفحه ٨٤ : بإشغالى ببعض أشغاله ، فوقع
تحت الرقعة : من كتب إشغالى لا يصلح لأشغالى.
ويقال : «اشتغل» بأمره فهو «مشتغل