الصفحه ٩٣ : .
وأمّا الإرادة فمتى حصلت صدر الفعل لا
محالة ، وقد يطلق كلّ منهما على الاُخرى توّسعاً.
وإنتصابها على
الصفحه ١٠٦ : .
و «أمر الله تعالى» هنا دينه وشريعته
كما فسّر به قوله تعالى : «وَظَهَرَ
أَمْرُ اللَّهِ وَهُمْ كَارِهُونَ
الصفحه ٣٦ :
عمّه أبو طالب عليه
السلام وذهب به إلى الشام بعد ما تمّ له اثنتا عشرة سنة وشهران وعشرة أيّام ، ورجع
الصفحه ٣٧ :
وتزوّج إحدى وعشرين إمرأة ، وطلّق ستّاً
، وماتت عنده خمس ، وتوفي عن عشر واحدة منهنّ لم يدخل بها
الصفحه ١٤٨ : ........................................... ٨٠
في ما لا قاه صلى الله عليه واله من
الأذى من أُمّته............................... ٨١
في بيان
الصفحه ٥٠ : فعلاً له مثبت بشمول القدرة إذ لا
دليل لنا على أنّ خصوص المعجزة فعل الله تعالى ومقدوره وإن زعمه المعتزلة
الصفحه ٦٤ : رواية : «لا ينتجي
اثنان دون صاحبهما» أي لا يتسارران منفر دين لأنّ ذلك ليسوؤه ومنه : حديث عليّ
عليه
الصفحه ٧٤ :
وأما ما لا قاه عليه السلام من المكروه والمشقّة
في ذات الله فمن قرأ كتب السير علم ذلك : كإستهزا
الصفحه ١٤ : (٥)
ما قال : لا قط إلّا في تشهّده
لو لا التشهّد لكانت لاؤه نعم
مشتقّة من رسول
الصفحه ١٥ : عمَّ نفعهما
تستوكفان (٣) ولا يعروهما عدم
سهل الخليقة لا تخشى بوادره
الصفحه ١٦ :
لا يستطيع جواد بعد غايتهم
ولا يدانيهم قوم وإنْ كرموا
هم الغيوث إذا ما أزمّة
الصفحه ١٠ : إلى مكّة عشرين يوماً وليلة (٦).
وعن زرارة بن أعين قال : لقد حجّ عليه
السلام على ناقة عشرين حجّة فما
الصفحه ٥١ : الأزل ، كانت ممتازة بعضها
عن بعض بحسب علمه ، فيمكن أن يقال : لم لا يكون خصوصيّة بعضها في علمه تعالى
الصفحه ٥٥ : في الكتاب المبين المنطوي على أحكام الدين وأحوال الأُمم أجمعين حاوياً
لشرايط الشهادة عليهم.
روي أنّ
الصفحه ٧٢ :
سيبويه (١)
«كما أنّه لا يعلم فتجاوز الله عنه». وفي قول الشاعر :
وطرفك إمّا جئتنا فاحبسنّه