الصفحه ٩١ :
التي هم فيها فمكة
أفضل منها حتّى المدينة (١).
وروى صامت عن الصادق عليه السلام : «إن
الصّلاة في
الصفحه ١٠٢ :
مُرْتَفَقًا»
(١) فأنث على المعنى وأدنى
العدد أدؤُر؛ والهمزة فيه مبدلة من واوٍ مضمومةٍ. ولك أن لا
الصفحه ١٤٧ : ................................................... ٣٩
في أنّ المراد من الأُمّة الماضية أُمّة
محمّد صلى الله عليه واله..................... ٤١
في
الصفحه ٩٨ : في الأساس : استتبّ له
الأمر : أي إستقام وتمّ ، ويجوز أن يقال للإستقامة والتمام : الإستتباب ، أي طلب
الصفحه ١٤٥ : الْغُرْبَةِ وَمَحَلِّ النَّاْيِ عَنْ مَوْطِنِ رَحْلِهِ
٨٧
ويلك
إنّ الله لا يوصف بالعجز ، ومَن
الصفحه ٧٠ : الفاعل إلى المفعول
، وفيه إستعارة لطيفة ، فإنّ القائد لمّا كان من شأنه أن يقود الدابّة حتّى يصل
بها إلى
الصفحه ٦٣ : الوحي فيما يُلقى إلى الأنبياء من عند الله ، والمراد بكونه أميناً على
وحيه تعالى : قوّته على ما كلّف به
الصفحه ٥١ : القائلين بالوجود الذهني ، وأنّ
الموجودات الذهنّية لها ثبوت دون الوجود ، فيجوز أن يكون خصوصيّة بعض الممكنات
الصفحه ٤٢ : من شأنه أن يقدر ، كما في حقّ الواحد منّا ، إذ لا يقال للجدار مثلاً
إنّه عاجز وقدرته تعال تعود إلى
الصفحه ١٩ : يذكر جدّه ويصلّي
عليه راجين من الله العلي القدير أن يتقبّل هذا الجهد المتواضع ، وأن يجعله مثمراً
في
الصفحه ٥٢ :
: «أَلَمْ
تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ»
(١).
ولزوم الدور ، إنّما يرد على كون معرفة
الصفحه ٧١ : هَدَاكُمْ»
(١) أي لهدايته إيّاكم ،
فما مصدرية ، وزعم الزمخشري (٢)
، وابن عطية (٣)
وغير هما : أنّها كافة
الصفحه ١٠٠ :
مختصّ به تعالى كما قال تعالى : «وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِندِ اللَّهِ» (١)
أي كائن من عنده من غير أن
الصفحه ١٠٩ : : «يَا أَيُّهَا
الْإِنسَانُ إِنَّكَ كَادِحٌ إِلَىٰ رَبِّكَ كَدْحًا فَمُلَاقِيهِ»
(٢) إنّ المراد بالإنسان
الصفحه ١١٩ : .
الثانية : في إدخال قوم الجنّة بغير
حساب.
الثالثة : في إدخال قوم حوسبوا واستحقّوا
العذاب أن لا يعذّبوا