الصفحه ١٠٨ : عبادتها فعبدوها وسمّوها آلهة واشتبهت
حال من يعتقد أنّها آلهة مساوية لله تعالى في ذاته وصفاته تعالى الله عن
الصفحه ٤٨ :
وحاصل الكلام : إنّه عليه السلام نبّهه
أنّ الله سبحانه قادر على أن يدخل الدنيا في البيضة مثل دخول
الصفحه ٣٢ : المكرّم من
كُرم مرّة بعد اُخرى ، وكذلك الممدوح ، واسم محمّد مطابق لمعناه.
والله تعالى سماّه به قبل أن
الصفحه ٨٢ : نَفْسُكَ عَلَيْهِمْ
حَسَرَاتٍ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِمَا يَصْنَعُونَ»
(٤).
الثالث : معالجته للأمراض
الصفحه ١١٦ : مرسل إلاّ وهو محتاج إليه صلى الله عليه واله وسلم يوم القيامة» (٣).
ويحتمل أن يكون المراد بالشفاعة
الصفحه ١٣٩ :
أحبّ
الأرض إلى الله مكّة
٩٠
أخاف
أن تسبق يدي إلى ما سبقت إليه عينها
١١
الصفحه ٧٨ : : «لِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَىٰ مَا
هَدَاكُمْ» (٣)
أي لهدايته إيّاكم.
واعلم : أنّ الجحود على نوعين.
أحدهما
الصفحه ١٣١ :
الَّذِينَ آمَنُوا أَنَّ لَهُمْ قَدَمَ صِدْقٍ
١١٧
١٨
وَيَعْبُدُونَ
مِن دُونِ اللَّهِ
الصفحه ٩٧ : ، إذ يبعد ممّن له أدنى فطنة
أن يعمل خشباً أو حجراً بيده ثم يتّخذه إلٰهاً إلّا أنّ الخلق لما عكفوا
عليها
الصفحه ٢٦ : ء وصلّ على النبيّ صلى الله عليه واله كلّما ذكرته ، أو ذكره
ذاكر في أذان وغيره (٢).
على أنّ عدم النقل لا
الصفحه ٤١ : .
قال : يا ربّ إنّي أجد في الألواح أُمّة
أذا همّ أحدهم بالحسنة فلم يعملها كتبت له حسنة واحدة وإن عملها
الصفحه ٩٥ : وزعموا أنّها شفعاؤهم عند الله كما قال تعالى : «وَيَعْبُدُونَ مِن
دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَضُرُّهُمْ وَلَا
الصفحه ١٦ : ذلك إن أثروا (٧) وإن عدموا
أيّ القبائل ليست في رقابهم؟
لأوّليّة هذا أو لَهُ
الصفحه ١١٧ :
الطاهرين وأُمّته
المؤمنين أجلّ ما وعدته من حسن الشفاعة في يوم القيامة فلا يكون المشفوع فيهم له
ذكر
الصفحه ٦٢ :
خَلْقِكَ
، وَصَفِيِّكَ مِنْ عِبَادِكَ.
أصل «أَللَّهُمَّ» يا الله ، حذف حرف
النداء وعوّض عنه الميم