الصفحه ٤٦ : المتنافيين ، فكان
حقيقة الجواب عنه أن يقال : إنّ هذا أمر محال ، والمحال غير مقدور عليه ، إذ لا
ذات له ولا
الصفحه ٢٨ : ، ثم إسأل حاجتك فإنّ الله أكرم من أن يسأل حاجتين فيقضي إحداهما ويمنع
الأخُرى (٣).
السادس : الأخبار في
الصفحه ٩٤ : العلماء : إعلم أن الخلق عند
مقدمه صلى الله عليه واله إمّا من عليه اسم الشرائع ، أو غيرهم.
أمّا الأوّلون
الصفحه ٤٠ :
يحرزوها ، إذ كانت الأنبياء والمرسلون فضلاً عن أُممهم يتمنّون أن يكونوا من
أُمّته ويسألون الله أن يجعلهم
الصفحه ١١٥ : على خير (١).
وفي هذا المعنى روايات كثيرة سيأتي ذكر
شيء منها إن شاء الله تعالى.
و «الشفاعة» قيل
الصفحه ١١٨ :
بالشفاعة فيكون أهله وأُمّته هم المشفوع فيهم ، كما روي عنه عليه السلام إنّه قال
: أوّل من أشفع له يوم
الصفحه ١٢٥ : بالضمّ على أنّه صفة له تعالى والأوّل أنسب بالمقام ، وفيه إيذان بأنّ
جميع الإحسان الواقع والمرجوّ ، رشحة
الصفحه ٨٥ : الزجاج : وجائز أن يكون ـ والله
أعلم ـ دعوة الحق أنّه من دعا الله تعالى موحّداً استجيب له دعاؤُه (٣)
إنتهى
الصفحه ٥٧ :
، إنّ المراد بها أهل كلّ عصر.
ثم إنّ الله تعالى منّ على هذه الأُمّة
أن جعلهم خياراً وعدولاً عند
الصفحه ٥٩ : الأئمّة عليهم السلام.
قال بعض العلماء : فإن قلت : ما حقيقة
هذه الشهادة وما فائدتها مع أنّ الله تعالى
الصفحه ٨٣ : : «إنّه لَيُغَان على
قلبي وإنّي لأستغفر الله في اليوم مائة مرّة» (٢).
قوله عليه السلام : «وشغلها بالنصح
الصفحه ٨٨ : الأخبار :
«إنّ من خصائصه صلى الله عليه واله أنّه وقع على قدميه حين الولادة لا على رأسه
تكريماً له وتعظيما
الصفحه ١٠٧ : ، وعلى هذا السر يدور ما في (إن) و (لو) الوصليتين من التأكيد.
و «المشركون» هم الذين أشركوا بالله
تعالى
الصفحه ٧٢ :
سيبويه (١)
«كما أنّه لا يعلم فتجاوز الله عنه». وفي قول الشاعر :
وطرفك إمّا جئتنا فاحبسنّه
الصفحه ٩٩ : الله للمسلمين
على الكفّار.
ويحتمل أن يكون بمعنى مفتتحاً والباء
للملابسة ، أي مفتتحاً للجهاد حال كونه