الصفحه ١١١ :
عند الله ليس فوقها
درجة فاسئلوا الله أن يؤتيني الوسيلة (١).
وفي خبر : الوسيلة درجة في الجنّة ليس
الصفحه ٥٨ : سليم بن قيس الهلالي ، عن عليّ عليه السلام : إنّ
الله تعالى إيّانا عنى بقوله : «لِّتَكُونُوا
شُهَدَا
الصفحه ١٢ :
هشام بن عبد الملك وطاف
وأراد أن يستلم فلم يقدر على إستلام الحجر الأسود من الزحام فنصب له منبر
الصفحه ٧٧ :
أُسرته ، وأقربائه من
قريش ، وبنى المطّلب وبني هاشم الذين كذّبوه وحاربوه ليطفؤوا نور الله ويأبى
الصفحه ٧٦ : .
ويدلّ عليه ما رواه : علي بن إبراهيم في
تفسير قوله تعالى : «فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِن تَوَلَّيْتُمْ أَن
الصفحه ٤٣ : : الشيىء : أعمّ
العام ، كما أنّ الله أخص الخاصّ يجري على الجوهر والعرض ، والقديم والحادث ، بل
على المعدوم
الصفحه ١٢١ : العربية.
وقد نقل : أنّ أبا عمرو بن العلاء نبّه
عمرو بن عبيد وهو طاغية
__________________
١ ـ تاج
الصفحه ٦٨ : القتال.
قلت : إنّما جاء بالسيف لمن جحد وعاند وأراد
خفض كلمة الله ولم يتفكّر ولم يتدبّر ، ألا ترى إنّه
الصفحه ٨٤ :
رديّة.
ومما يحكى من أدب الصاحب بن عباد رحمه
الله ، إنّ بعض العمّال كتب إليه : إن رأى مولانا أن يأمر
الصفحه ٤٧ :
فقال له : ويلك إنّ الله لا يوصف بالعجز
، ومَن أقدر ممّن يلطف الأرض ويعظّم البيضة (١).
فدلّت هذه
الصفحه ٣٥ : بلا زيادة ولا نقصان إذا فرض أنّ
حمله كان في ثاني عشر من جمادي الاُولى والله أعلم.
ونقل عن أبي معشر
الصفحه ٦٠ : أكثر الأنبياء تابعاً.
وروي عنه صلى الله عليه واله أنّه قال :
«ما من الأنبياء نبيّ إلاّ اُعطي من
الصفحه ٧٤ : منهم في عناء
شديد وحروب متّصلة إلى أن أكرمه الله تعالى بنصره وأيّده بظهور دينه. ومن له أُنس
بالتواريخ
الصفحه ٣٩ :
و «إنّ أُمتي يأتون يوم القيامة غرّاً
محجّلين» (١)
، وغير ذلك.
وأُمّة الدعوة : وهم الذين بعث
الصفحه ٩٢ :
ومن ختم القرآن بمكّة من جمعة إلى جمعة
أو أقل أو أكثر كتب الله له من الأجر والحسنات من أوّل جمعة