الصفحه ٤٩ :
و «الواو» قيل : للعطف على محذوف ، وهو
ضدّ الشرط المذكور ، أي لا تعجز عن شيء إن لم يعظم وإن عظم
الصفحه ١٤٠ : القيامة غرّاً محجّلين
٣٩
إنّ
الثناء على الله ، والصّلاة على رسوله قبل المسألة
٢٧
الصفحه ٣٨ : : الجماعة مطلقاً ، وجماعة اُرسل إليهم رسول ، ويقال لكل جيل من
الناس والحيوان : أُمّة ، ومنه : لو لا أنّ
الصفحه ٥٣ : يرسل إليها رسول كما أنّ
__________________
١ ـ الطابع : بفتح
الباء وكسرها : ما يطبع به ، المصباح
الصفحه ١٢٩ : أَندَادًا وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ
١٠٨
١٠٦
أَلَمْ
تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ
الصفحه ٥٤ :
نبيّنا صلى الله عليه
واله ، خاتم الأنبياء والمرسلين ، فلا أحد ينبىء بعده ، ولا يقدح فيه نزول عيسى
الصفحه ٥٦ :
من يخبر عن حقوق
الناس بألفاظ مخصوصة على جهات مخصوصة فكلّ من عرف حال شخص فله أن يشهد عليه ، فإنّ
الصفحه ٣٤ :
بذلك رجاء أن يكون هو «اللَّهُ
أَعْلَمُ حَيْثُ يَجْعَلُ رِسَالَتَهُ»
(١) (٢).
وهو أبو القاسم محمّد بن
الصفحه ٢٥ : .
٢ـ هو أبو عبد الله
مالك بن أنس أحد أصحاب المذاهب الأربعة ، ولد في المدينة المنوّرة سنة ٩٥ هجرية
الصفحه ١٠ :
قائم يصلّي فلمّا انصرف قالوا له : مالك لم تتصرف؟.
فقال : إنّي اشتغلت عن هذه النار بالنار
الاُخرى
الصفحه ١٢٢ : ، قال : جمعنا بين أبي عمرو بن العلاء وعمرو بن عبيد في
مسجدنا ، فقال له : أبو عمرو ما الذي يبلغني عنك في
الصفحه ٤٤ : ، ليحكم على أفرادهما المقدرة بامتناع الوجود. ومن هنا
أُطلق على المستحيل أنّه شيء وإلّا فهو لا ماهيّة له
الصفحه ٦٥ :
إفاضة الكمال النبويّ
عليه بحسب ما وهبت له العناية الإلهيّه من القبول والإستعداد.
ويحتمل أن يكون
الصفحه ١١ : (٢).
وعن طاووس : إني لفي الحجر ليلة ، إذ
دخل علي بن الحسين عليه السلام فقلت : رجل صالح من أهل بيت النبوّة
الصفحه ٣٣ : أخبار كثيرة من طرق أهل البيت
عليهم السلام عنه صلى الله عليه واله أنّه قال : «سمّاني الله من فوق عرشه