الصفحه ١٧ : : أعذرنا يا أبا
فراس فلو كان عندنا أكثر من هذا لوصلناك به ، فردّها وقال : يا ابن رسول الله ما
قلت هذا الذي
الصفحه ٢٩ : عليه وصلاة ملائكته ، فمن لم يرغب في هذا فهو جاهل مغرور قد برأ الله
منه ورسوله وأهل بيته (١).
وعنه
الصفحه ٨٠ : : قال
رسول الله صلى الله عليه واله لأصحابه : أيّ عرى الإيمان أوثق؟ فقالوا : الله ورسوله
أعلم ، وقال
الصفحه ١١٠ : تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ»
(٣). وكان من متقضى عدل
الله تعالى أن يبلغ نفساً هي محلّ الرسالة أقصى ما استعدّت له
الصفحه ٦٤ : السلام : «دعاه رسول الله صلى الله عليه واله يوم الطائف فانتجاه فقال النّاس
: لقد أطال نجواه ، فقال : ما
الصفحه ١٠٣ : المسلمين فبلغ ذلك رسول الله صلى الله عليه واله فمضى إليهم حتّى أتى محالّهم
بذات الرقاع فهربوا إلى رؤوس
الصفحه ١١٢ : وواتيته
وهو المشهور على ألسنة الناس.
تبصرة
قال بعضهم : فائدة دعاء الأُمّة للرسول
صلى الله عليه واله
الصفحه ١٤ : الكلم
هذا ابن فاطمة إن كنت جاهله
بجدّه أنبياء الله قد ختموا
الله
الصفحه ٦ : مشكاة
الرسالة ونفحة من شميم رياض الإمامة ، حتّى قال بعض العارفين : إنّها تجرى مجرى
التنزيلات السّماويّة
الصفحه ١٣ :
هذا علي رسول الله والده
أمست بنور هداه تهتدي الاُمم
هذا الذي
الصفحه ٧٣ : في ذاته. فعن أبي عبد الله عليه السلام : إن الله تعالى كلّف رسوله صلى
الله عليه واله ما لم يكلّف أحداً
الصفحه ٨١ : تعالى لها تسمّىٰ شريعة ، ومن حيث
أنّه يطاع بها تسمّىٰ ديناً ، واجهاد الرسول صلى الله عليه واله نفسه في
الصفحه ٥ : الرّسول الأعظم» فرأينا من المناسب أن نذكر نبذة من حياته
صلى الله عليه واله بلسان حفيده زين العابدين وسيّد
الصفحه ٥٠ :
صدور الإرسال عنه ، لكن
إثبات إرسال الرسول ممّا يتوقّف على شمول القدرة ، إذ طريق إثباته : إنّ
الصفحه ٥٥ : تعالى : «وَيَكُونَ الرَّسُولُ
عَلَيْكُمْ شَهِيدًا» (١)
ومن الحكمة في ذلك ، تمييز أُمّة محمّد صلى الله