الصفحه ٥٩ :
وقال أبو
البقاء الرندي : ـ
يا غافلا وله
في الدهر موعظة
إن كنت في
سنة فالدهر
الصفحه ٦٦ : والتمثيل ..
٣ ـ ما حكم «أيّ»
في النداء؟ وما نوع «ها» المتصلة بها؟ وكيف يعرب المحلى «بأل» بعد «أيّ»؟ مثل
الصفحه ٦٧ :
اقرأ النصوص
السابقة ثم أجب عما يلي : ـ
(أ) بما ذا
وصفت «أي» في النص الأول؟ ثم في الثاني؟ ثم في الرابع
الصفحه ٦٨ :
وقالت الخنساء
:
يا صخر ورّاد
ماء قد تناذره
أهل الموارد
ما في ورده عار
الصفحه ١٠٣ :
* * *
حقّ التحذير أن
يكون للمخاطب ، وشذّ مجيئه للمتكلم في قوله : «إياي وأن يحذف أحدكم الأرنب» (١). وأشذّ منه
الصفحه ١١٠ : :
وما لما تنوب
عنه من عمل
لها ، وأخّر
ما لذي فيه العمل (٢)
* * *
أي : يثبت
الصفحه ١٢٥ :
ونبّه بقوله : «مشبه
مفاعلا أو المفاعيل» على أنه إذا كان الجمع على هذا الوزن منع ، وإن لم يكن في
الصفحه ١٤٣ : »
* * *
إذا جرّد الفعل
المضارع عن عامل النصب وعامل الجزم رفع ، واختلف في رافعه ، فذهب قوم إلى أنه
ارتفع لوقوعه
الصفحه ١٤٤ : ، وأريد أن تقوم ، وإذن أكرمك ـ في جواب من قال لك : آتيك».
وأشار بقوله : «لا
بعد علم» إلى أنّه إن وقعت
الصفحه ١٤٥ : أختها «ما» المصدرية ؛ لاشتراكهما في أنهما
يقدّر ان بالمصدر ، فتقول : «أريد أن تقوم» كما تقول : «عجبت مما
الصفحه ١٥٣ : التنوين في الاسم المفرد ، في
خير : جار ومجرور متعلق بالساعين ، خير مضاف ، سنن مضاف إليه.
الشاهد : «فلا
الصفحه ١٥٨ : (٢).
* * *
وبعد غير
النفي جزما اعتمد
إن تسقط الفا
والجزاء قد قصد (٣)
* * *
يجوز في جواب
الصفحه ١٨٣ : » ، وهذا كثير في لسانهم.
وأما عكسه ـ وهو
حذف الشرط والاستغناء عنه بالجزاء ـ فقليل ، ومنه قوله
الصفحه ١٩٥ : على
الفتح في محل رفع معطوف على رهبان ، عهدتهم : عهد : فعل ماض ، والتاء فاعل ،
والهاء مفعول به ، والميم
الصفحه ٢٠٥ : )
الشرطية عن (لو) المصدرية في النصوص السابقة ...
(ج) ما موقع (لو)
المصدرية وما بعدها من الإعراب فيما مر من