الصفحه ٢٤٤ : في العلم المذكور بعد «من» ما للعلم المذكور في الكلام السابق من
الإعراب.
ومن : مبتدأ ،
والعلم الذي
الصفحه ٢٤٥ :
فإن سبق «من»
عاطف لم يجز أن يحكى في العلم الذي بعدها ما قبلها من الإعراب ، بل يجب رفعه على
أنه خبر
الصفحه ٤ :
فمع بلوغ مرحلة
هذا الجزء الرابع ، يكون الطالب قد وضع قدميه على عتبة التخرج في الكلية ؛ ليبدأ
الصفحه ٢٢ : ذلك للفصل بين
المعطوف والمعطوف عليه ب «لا».
والضمير
المرفوع المستتر في ذلك كالمتصل ، نحو «اضرب أنت
الصفحه ٣٩ : (١)
ف «رجلي» بدل
بعض من الياء في «أوعدني».
وفهم من كلامه
؛ أنه يبدل الظاهر من الظاهر مطلقا كما تقدم تمثيله
الصفحه ٤٩ : أو بالواو فكذلك ، نحو «يا
زيدان ، ويا رجلان» ، و «يا زيدون ، ويا رجيلون» (١) ويكون في محل نصب على
الصفحه ٦٩ :
فحكمه كحكمه غير منادى ، وقد سبق حكمه في المضاف إلى ياء المتكلم (١).
وإن كان صحيحا
جاز فيه خمسة أوجه
الصفحه ٨١ : كان غير ذلك وجب فتحه ، إلا إن أوقع في لبس ؛ فمثال ما لا يوقع في
لبس قولك في «غلام زيد» «وا غلام زيداه
الصفحه ٩٤ :
إذا رخّم ما
فيه تاء التأنيث ـ للفرق بين المذكر والمؤنث ، ك «مسلمة» وجب ترخيمه على لغة من
ينتظر
الصفحه ٩٦ : . وكذلك أن أيّا توصف في النداء باسم الإشارة فتقول يا
أيهذا ، أما هنا فلا توصف به.
(٣) أيها الرجل : أي
الصفحه ١٢٩ :
علما في اللسان الأعجمي ، وزائدا على ثلاثة أحرف ، كإبراهيم ، وإسماعيل
فتقول : «هذا إبراهيم ، ورأيت
الصفحه ١٣٢ :
للعلمية ـ أو شبهها ـ والعدل ، وذلك في ثلاثة مواضع :
الأول : ما كان
على فعل من ألفاظ التوكيد ، فإنه يمنع
الصفحه ١٣٦ : ينصرف
* * *
يجوز في
الضرورة صرف ما لا ينصرف ، وذلك كقوله :
٥١ ـ تبصّر
خليلي هل ترى من
الصفحه ١٤١ :
٤ ـ مثل لما
يأتي في جمل من عندك ..
(أ) اسم ممنوع
من الصرف لشبه العلمية والعدل.
(ب) اسم مؤنث
الصفحه ١٤٧ : يصلح في
موضعها «حتّى»
أو «الّا» أن خفي (٣)
اختصت «أن» من
بين نواصب المضارع